الصفحه ١١٧ :
أعرف ذاته بالتصور ،
وإنما أنا طالب مكانه وأنه في البيت الفلاني أم لا ، وكونه في البيت أعلمه
الصفحه ١٢٢ :
تعلم أن المقدمات
القياسية إذا كانت صادقة يقينية وكانت مفردات معارفها وهي الأجزاء الأول محصّلة في
الصفحه ١٣٣ : وعند ذلك لا نحتاج إلى التعرض للفوارق وهذه ثلاثة
أقسام :
الأول أن يكون المعنى مناسبا كوصف
الإسكار في
الصفحه ١٦ :
المتصوّف والمربّي
الوفيّ. فتابع الإمام تعليمه في النظاميّة ، وتوجّه بعدها إلى جرجان طلبا
للاستزادة
الصفحه ٤١ :
الشيء من غيره. وإذا كانت القضيّة الشخصيّة اصطلاحا تأثّر به الغزالي بابن سينا وذكره
في المقاصد والمعيار
الصفحه ٥٠ :
ورودها بالتواتر أو بالنصّ الشرعيّ ، الذي يجعلها تأخذ هذا الشكل المترابط. بينما
يحمل الشرطي المتصل في
الصفحه ٨٧ : عليها وهما صادقتان
بالإضافة إلى النكاح والبيع وإلى العصبة والأجنبي.
الرابع
: أن يتساويا في القوة
الصفحه ٩٢ :
جعلت المسكر وصفا
فإذا قلت المسكر حرام فقد حكمت على الوصف ، فبالضرورة يدخل فيه الموصوف ، فإنك إذا
الصفحه ١٢٤ :
الأول
: أن يكون الاشتراك في أداة من الأدوات
أو ما يستعمل رابطة في نظم الكلام ، كقوله كل ما يعلمه
الصفحه ١٣١ :
بحسب هذه التخمينات
، وعلى المجتهد أن يتّبع فيه ظنه ويقرب منه حذف وصف الجماع حتى تبقى الكفارة منوطة
الصفحه ١٥٣ :
كالحرارة والبرودة. وفريق
رابع شرطوا زيادة ، وهو أن يكون بينهما غاية الخلاف الممكن في ذلك النوع من
الصفحه ٣٤ : البيع ، والكوكب
إلخ ... (١).
وإذا قارنا ما سبق مع ما ورد في المعيار
ألفينا أمثلة الأخير تدور حول
الصفحه ٣٥ : والمعاني في
محكّ النظر ، هو تلك الاختلافات بينه وبين المعيار والتي عرضناها بإيجاز سابقا. ويؤكد
كلّ ذلك
الصفحه ٥٧ :
أصناف الفرائض لا
تؤدّى على الراحلة ..» (١).
وأبت أقيسة الدلالة والعلّة وأبحاث الخلل في القياس أن
الصفحه ٧٦ :
الذهن وإن كان في
غاية الصفاء ، ولنسمّ ذلك متشابها ، وذلك مثل اسم النور الواقع على الضوء الذي
يدرك