الصفحه ١٥٨ :
جوهر بحيّزه وإلى ما
لا يعبّر عنه به. واختصاص الجوهر بحيّزه ينقسم بالضرورة إلى ما يكون في حالة
الصفحه ١٣٠ :
الكفارة في
الاعتبار. والدرجة الثانية أن يكون بطريق المساواة كما قال النبي صلى اللّه عليه وسلم
«من
الصفحه ١٥٤ :
فإن قلت فما اختيارك فيه فاعلم أن ذكر
ذلك لا يحتمله هذا الكتاب فإن هاهنا نظر في الألفاظ وهي ثلاثة
الصفحه ١٤٨ :
فإن قلت فأرى الناس يختلفون في الحدود وهذا
الكلام يكاد يحيل الخلاف في الحد أفترى أن المتنازعين فيه
الصفحه ١٥٢ :
الحدود ، ولكن الغرض
أن أفيدك طريق التحديد بعد أن عيّنت في التماسك ذلك ، فليكن نظرك في الحدود كما
الصفحه ١٥٩ : بالفعل في آن البتة وإنما وجودها في زمان ممتد ، والزمان
لا يوجد منه جزء ما لم يفن الذي قبله ، فلا يصادف
الصفحه ٩١ :
لأنها لو بقيت أربعة
لم تشترك المقدمتان في شيء وبطل الازدواج بينهما ولا تتولد النتيجة ، فإنك إذا
الصفحه ١٢٠ :
النتيجتين على
الأخرى في الفقه قولنا في الزنا إنه لا يوجب حرمة المصاهرة لأنه وطئ لا يوجب
المحرمية
الصفحه ١٣٢ : . فبهذا
يتحقق أن الذهن لو لم يتطلع على المعاني المعتبرة جملة لما تجرّأ على الحذف ، ولكن
المتعرّض للجمع في
الصفحه ٨٠ :
وجود المبصر. فلو
انعدم المبصر بقيت صورته في دماغك وتلك الصورة لا تفتقر إلى وجود المتخيل وعدمه لا
الصفحه ٨١ :
القوة تجمع بينهما
كما تفرق نصفي الإنسان وليس في وسعها البتة اختراع صورة لا مثال لها في الخيال ، بل
الصفحه ١٥٥ : بخار لطيف في غاية اللطف. فإن في القلب حرارة غريزية تنضج
ذلك البخار وتلطّفه وتسرحه قوة في القلب في
الصفحه ٢٣ :
رابعا ـ القسطاس المستقيم : جعل الغزالي
المنطق فيه مستمدّا من منهج القرآن ودليل آياته. فاستخرج
الصفحه ٦٩ :
القول في شروط القياس
اعلم أن القياس عبارة عن أقاويل مخصوصة
ألّفت تأليفا مخصوصا ونظمت نظما مخصوصا
الصفحه ٧٠ :
والنظم فيه ، وهي
المقدمات. وأقل ما ينتظم منه قياس مقدمتان أعني علمين يتطرق إليهما التصديق والتكذيب