الصفحه ١٣٢ : العلة يحتاج إلى تلخيص العلة ، وهذا له أن يحكم قبل أن يلخّص
العلة ويكون عدم التلخيص في العلة من وجهين
الصفحه ٩٥ :
المقدمتين قضية عامة فلا تلزم نتيجة من خاصتين البتّة. والثاني أن يكون فيهما مثبتة
فلا تلزم نتيجة من نافيتين
الصفحه ١٢١ : وتغطيته ومصرّ على الوفاء بقوله (فَبِعِزَّتِكَ
لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ)
(١) والتحذّر
منه شديد ولا
الصفحه ١٤٧ : المعاني
التي فيها الاشتراك ، فإن كانت ثلاثة فاطلب ثلاثة حدود ، لأن الحقائق إذا اختلفت
فلا بد من اختلاف
الصفحه ١٧٥ :
الفصل الثالث من فن
السوابق من أحكام السوابق............................... ٨٣
الفن الثاني من محك
الصفحه ٤٤ :
مخصوصا بشرط مخصوص ،
يلزم منه رأي هو مطلوب الناظر. والخلل يدخل تارة من الأقاويل التي هي مقدّمات
الصفحه ١١٠ :
فيقال لم فيقول لأنه يناجي عدوك ، وتمامه أن يقول كل من يناجي العدو فهو خائن وهذا
يناجي العدو فهو خائن
الصفحه ١١٦ :
هذا التفطّن لفيضان
النتيجة من عند واهب الصور المعقولة الذي هو العقل الفعّال عند الفلاسفة ، وعلى
الصفحه ١٢٢ : النتيجة وكانت أعرف من النتيجة وكان تأليفها داخلا في نمط
من جملة ما ذكرناه وكان بعد وقوعه في نمط واحد جامعا
الصفحه ١٣٠ :
الكفارة في
الاعتبار. والدرجة الثانية أن يكون بطريق المساواة كما قال النبي صلى اللّه عليه وسلم
«من
الصفحه ١٣٨ : من العنب. وإذا ذكرت هذا
فقد ذكرت ما هو ذاتي ومطرد ومنعكس ولكنه مخيّل قاصر عن تصور كنه حقيقة الخمر. بل
الصفحه ١٤٠ :
الحدين بالآخر وعرفنا
الوصف الذي فيه يتفاوتان من زيادة أو نقصان وجرّدنا النظر إلى ذلك الوصف
الصفحه ٥٢ : ضروريّا أن تتألف مقدّمة التعاند
من قسمين وقضيّتين ، فربّما تكوّنت من ثلاث. ف «إنّا نقول هذا الشيء إمّا
الصفحه ٦٩ : بشرط مخصوص يلزم منه رأي هو مطلوب الناظر ،
والخلل يدخل عليه تارة من الأقاويل التي هي مقدمات القياس إذ
الصفحه ٩١ : حادث فلا ترتبط إحداهما بالأخرى. فبالضرورة
لا بد من أن يكون أحد الأجزاء الأربعة متكرّرا في المقدمتين