الصفحه ١٢٥ : المقدمتين بأن ألّف من مقدمتين نافيتين أو جزئيتين ، أو
كان من النظم الأول ومقدمة المحكوم عليه نافية أو مقدمة
الصفحه ١٠٧ : إليها حب التسالم وطيب المعاشرة ، وربما نشأ من الحياء ورقة الطبع ، فنرى
أقواما يصدقون بأن ذبح البهائم
الصفحه ١٢ : . وبالرغم من
كل ذلك سيطر الفقهاء والمشرعون على عقول الشعب ، وساد الإيمان والاعتقاد
الإسلاميين بعدم التفريق
الصفحه ٥٩ :
ملحقة بالأصول فنقيس
عليها. وبذلك ننتقل من حكم جزئي إلى حكم جزئي. لكنّ لهذا الردّ شروط : أهمّها أن
الصفحه ٣ : كتاباته متبن للفكر العقلي الملتزم بحدود الإيمان فرضية ومسلمة أولى
للانطلاق ، هذا من جهة ، ومن جهة ثانية
الصفحه ٥٣ : الاعتقاد في المعرفة العقلية. إذ قال الجرجاني : اليقين «عند أهل
الحقيقة رؤية العيان بقوّة الإيمان لا بالحجّة
الصفحه ١٤٩ :
لفظيا ولست أمنع من أن تسمّى مسمى هذا حدا. فلفظ الحد لفظ في اللغة المنع وهو مباح
فيستعيره من يريده لما
الصفحه ١١١ :
النظم الثالث ، ومهما
كانت العلة أعم من المحكوم عليه وأخص من الحكم أو مساويا للحكم كان من النظم
الصفحه ١٢٧ :
تصح نيته من النهار
جزء من تفسير قولك أنه صوم عين فصار الحكم جزء من نفس العلة.
المدخل
السادس : أن
الصفحه ١٥٧ : أمته من الأولياء والعلماء من كشف له سر هذا الأمر وليس في الشرع
برهان على استحالة ذلك ، فإن قلت فما
الصفحه ٩٩ :
الفن الثالث من المقاصد
[في بيان المقدمات الجارية من القياس
مجرى الثوب من القميص والخشب من السرير
الصفحه ١٢٣ :
فلانا كان ممن يعتقده فأصبح وقد مسخه اللّه كلبا وإن فلانا يسمع من قبره صياح
الكلاب لقوله بكذا وكذا فلا
الصفحه ١٨ : (٢) ، في جبال لبنان وسورية (٣).
نعمت الخلافة في عهد نظام الملك بشيء من
الرخاء ، وقد لاقى العلماء والفقها
الصفحه ١٥٣ :
كالحرارة والبرودة. وفريق
رابع شرطوا زيادة ، وهو أن يكون بينهما غاية الخلاف الممكن في ذلك النوع من
الصفحه ٦٦ : ، والشأن
خطير ، والعمر قصير ، وفي العمل تقصير. والبضاعة مزجاة ، والحاضر من النقد زيف ، والناقد
بصير. ولكن