الصفحه ٨٧ : وهما صادقتان ، والفاسق شاهد وليس بشاهد. ومن هذا خلط المختلفون في أن اللّه
تعالى في الأزل خالق وأن اللّه
الصفحه ١١٧ : أو لم نعرف كان خطأ بل كل ما هو
اثنان في نفسه وفي علم اللّه تعالى فهو بالضرورة زوج ، لكن الجواب الحق
الصفحه ١٥١ : انقسامه إلى ما
له أول بمعنى أنه لم يكن موجودا ثم وجدوا لي ما لا أول له ، فالقديم عبارة عن أحد
القسمين
الصفحه ١١٤ : المحكوم
عليه ، وبيانه أنا إذا قلنا للعقل هل النبيذ حرام؟ قال لا أدري ولم يصدق به ، فعلمنا
أنه ليس في الذهن
الصفحه ٤١ : ، فإنّ القضيّة المعيّنة تفاعل بها الغزالي مع اللغة العربيّة
وأصول الفقه. ولقد استخدمها في المحكّ ومقدّمة
الصفحه ٥٢ : ضروريّا أن تتألف مقدّمة التعاند
من قسمين وقضيّتين ، فربّما تكوّنت من ثلاث. ف «إنّا نقول هذا الشيء إمّا
الصفحه ١٦٢ : هذا الكتاب. وأنا الآن
مجدد وصيتك بالمواظبة على الدعاء سائلا من اللّه تعالى أن يصلح نيتي فيما أتعاطاه
الصفحه ١٠٤ : الأول وكان يزول كل مرة أو في الأكثر يحصل له يقين بأنه
مزيل كما حصل اليقين بأن الخبز مزيل للجوع والتراب
الصفحه ١٢٤ : اللّه فهو كما يعلمه واللّه
يعلم الجوهر فهو إذا كالجوهر ، ووجه الغلط أن هو مشترك الدلالة بين أن يرجع إلى
الصفحه ٧٣ : له ، ولا
بتضمن. إذ ليس الحائط جزءا من السقف كما كان السقف جزءا من نفس البيت ، وكما كان
الحائط جزءا من
الصفحه ١٢٣ :
فلانا كان ممن يعتقده فأصبح وقد مسخه اللّه كلبا وإن فلانا يسمع من قبره صياح
الكلاب لقوله بكذا وكذا فلا
الصفحه ١٣٨ : مكررا كما تقول مائع شراب ، أو تقتصر على البعيد
فيكون مبعدا كما إذا قيل ما الخمر فلا تقل جسم مسكر مأخوذ
الصفحه ٨١ : والقدر غير الشكل ، فإن المثلث له شكل واحد صغيرا كان أو كبيرا
، وإنما إدراك هذه المفردات المجردة ليس إلا
الصفحه ٥٤ : .
ونستطرد بأنّ الظنّ له دلالات فقهيّة
إلى جانب دلالاته العقلية ، كما لليقين دلالات لغويّة وصوفيّة وأصوليّة
الصفحه ١٢٧ : ، وذلك كما مثلنا به آنفا من
قولنا كل ما علمه الإله فهو كما علمه والإله يعلم الجوهر فهو إذا جوهر. وقد