الصفحه ١٢١ :
وإيّاك منهم فعليك أن تأخذ في نظرك من الشيطان ووسواسه حذرك.
فإن قلت كيف لي به مع ما أنا عليه من
الضعف
الصفحه ١٤٢ : ككونه لونا. فطالب الحد كأنه
يقول إلى كم معنى تنتهي حدود حقيقة السواد لنجمع له تلك المعاني المتعدّدة
الصفحه ٨٠ :
ينفي الحالة المسمّاة تخيلا وينفي الحالة المسمّاة إبصارا ، ولما كنت تحسّ في
التخيل في دماغك لا في فخذك
الصفحه ١٠٦ : ، مثل
قولك لا يكون شخص في مكانين ، بل تشهد به أول الفطرة كما تشهد بالأوليات القطعية. وليس
كل ما تشهد به
الصفحه ١٣٠ :
الكفارة في
الاعتبار. والدرجة الثانية أن يكون بطريق المساواة كما قال النبي صلى اللّه عليه وسلم
«من
الصفحه ١٠٥ : تعرف أن لا قديم سوى اللّه وصفاته وإذا جعلته محدثا لزمك أن يكون
متناهيا فينقطع ، وإذا جاوزت المنقطع كنت
الصفحه ٧٥ : فلنزد له شرطا. ونقول الاسم المشترك قد
يدلّ على المختلفين كما ذكرنا وقد يدلّ على المتضادين ولا شركة
الصفحه ١٣٢ : : أحدهما أن يعلم أصل العلة ولا يعلم
خصوص صفاته ، كما إنا نحكم أن السهوة في غير الصلاة التي سها فيها رسول
الصفحه ٧٦ : المترادفة ، وهذا كما أنا في اصطلاحاتنا النظرية
نفتكر إلى تبديل الأسامي على شيء واحد عند تبديل اعتباراته
الصفحه ١٤٠ : هذا حد الغصب ، فهذا لا يمكن إقامة البرهان عليه إلا أنا نقول هو مطّرد منعكس
فما الحد عندك ، فلا بد من
الصفحه ١١٦ : المعتزلة ، وعلى سبيل حصوله بقدرة اللّه تعالى عقيب حصول
المقدمتين في الذهن ، والتفطّن لوجه تضمنه له بطريق
الصفحه ٣٠ :
الألفاظ.
لقد اقتصر التوجّه بالمعيار نحو بعض
الأمثلة الفقهية ، وكانت بمثابة التمهيد للمحكّ ، إذ يقول
الصفحه ١٣١ :
بالإفطار كما قاله مالك. إذ كونه جماعا يضاهي كونه خبزا ولحما ، ولو أوجب الشرع
بأكل الخبز لكنا نقول اللحم
الصفحه ٦٦ : كان جهده كله عناء ، وكان علمه للجهل إناء وطاعته
مع العصيان سواء. فنعوذ باللّه من سقطة ما منها بعثة ومن
الصفحه ٥ :
متابعة سيره.
ولقد تبنّى السلاجقة المذهب السني في
العقائد وكرّس نظام الملك التيار الشافعي الذي ساد على