الصفحه ٣٧ : فصلا
تاما.
ومن ثم تقع القضيّة في كتاب محكّ النظر
بالفصل الثالث من فنّ السوابق ، وتضم أربعة تفصيلات
الصفحه ٤٤ : منهما جميعا ..» (١)
فكل ما جاء في الفقرة شبيه بما تصدّر القياس في المعيار والمقاصد.
ومن ثم يسير
الصفحه ٥٧ :
الأصل في كتبه المنطقية ليعرب ، في ما يعرب فيه ، عن نوع من المقدّمات. ومن ثمّ
فالأصل مقطوع بصحّته وهو
الصفحه ٥٩ :
حالة جزئية على حال أخرى ، ثم يحذف أوجه الاختلاف بين الحالين. فالذي يحذف مقاربة
الأهل وتبقى الكفارة
الصفحه ٦١ : الأدبية بسوق الخضار القديم والتي صححها : محمد بدر
الدين النعساني الحلبي ومصطفى القباني الدمشقي.
ثم وضعنا
الصفحه ٦٧ : القديم وهما
أيضا أمران مفردان ، ثم تنسب مفردا إلى مفرد بالنفي كما تنسب القدم إلى العالم
بالنفي ، فتقول
الصفحه ٧٧ : وضع
لأحدهما أولا ثم حدث الثاني بعده ، وكذلك لفظ المفعول والفاعل فيما لا يختلف
تصريفه كقولك اختار يختار
الصفحه ٧٩ : مخلوقتان. فإنا نعلم أولا حقيقة الجسمية
ثم نطلب بالدليل كونه مخلوقا ولم يمكنا أن نعلم السماء والأرض ما لم
الصفحه ٨٠ : بالذوق مرة أخرى ثم
فيك قوة ثالثة شريفة بها يباين الإنسان البهيمة تسمّى عقلا ، ومحله إما دماغك أو
قلبك
الصفحه ٨١ : وداخله. ويقول أرباب الأحوال أنها أمور ثابتة ثم تارة يقولون
أنها موجودة معلومة وأخرى يقولون لا موجودة ولا
الصفحه ٨٥ : مفردا وبيّنت نسبته إلى المحكوم عليه. ثم القضية قد تتضمن
النفي والإثبات ويكون بعضه صادقا وبعضه كاذبا وليس
الصفحه ٩٨ :
الموجود ، مثل كونه بجهة من الرائي مثلا. فإن أبطل هذا أيضا فلعلّ ثمّ معنى آخر ، إلا
أن نتكلف حصر المعاني
الصفحه ١٠٦ : كذبها للنفس إلا بدليل العقل ثم بعد
معرفته الدليل أيضا لا تنقطع منازعة الوهم بل تبقى على نزاعها. فإن قلت
الصفحه ١٠٧ : وساعد
على أن مثل هذا النظم منتج بالضرورة وأن تلك المقدمات صحيحة بالضرورة ثم أخذ يمتنع
عن قبول النتيجة
الصفحه ١١٦ : إجراء اللّه العادة على وجه
يتصور خرقها بأن لا يخلق عقيب تمام النظر عند بعض أصحابنا ، ثم ذلك من غير نسبة