الصفحه ٣٦ :
وعشرَ ليالٍ تبيت خميصاً
وغيرُك بات بها مُتخما
الصفحه ٥٧ : كصدري
ورجائي كان مصدوعاً كعمري
لم أكن أدري بأنّ ( الرمزَ )
في احرفِ ( عَشْرِ ) .. !
فتناولت
الصفحه ٦١ : ءْ .. !
مفجوعةٍ .. كآههْ ..
!
مطمورةٍ دهراً ..
وسبعةً ..
وعَشرهْ
الصفحه ٦٩ :
اربعة عشر
تحدّرتْ دمَعاتي
سيلاً على الوجناتِ
يا ويلتي
الصفحه ١٠٢ : والعشرين الداهمِ
عن حبل نجاهْ
يا فارسَ أمتنا
الضاري
يحكون بأنك في بدرٍ
لم
الصفحه ١٦٨ :
في ( فارانْ )
ووصاياي العشرُ
انتهبتها أوغاد ( الفرعونِ
)
على قمة ( ساعيرَ
الصفحه ٣٣ : الدين رغم الحتوفِ
وتقصم ظهراً أتى قاصما
تغلغلت في
الصفحه ٩٢ : .. !
طعنتك شرذمةُ
النفاقِ
ولو تخيَّرْتَ
القتالَ
بدا من الغدر
المبيّتِ .. ما خَفَىٰ !
يا عزَّ هذا الدينِ
الصفحه ٩٨ : رسول ،
وخليفته الأولُ ، وأخوهُ
وأنك مجرى هذا الدين
ومرساه .. !
ويقال بأن المأمور
بتبليغ التنزيل
الصفحه ١٨٢ : ء قصيدةً
وأوقّع الألحان والأنغاما
وأقيم للدين القويم دعائما
الصفحه ١٥ :
وكتابها القرآن نور ساطع
لا ريبَ فيه هدًى لكلّ مرامِ
الصفحه ٧٧ :
ـ
١٦ ـ
موافقةُ الأبرار توفيقُ
ورفاقةُ الأشرار لا تُغني
الصفحه ٨٣ :
كبدي .. وجراحك
الخضراء
لا تقترب يا نجم ،
وابق هناك محجوباً
بأسدافِ
الصفحه ١٧١ :
والسعفاتُ
الخضراءْ ..
أفلم تقتلك الفئةُ
الباغيةُ
وأنت تؤم صلاة الصبحْ .. ؟
فلماذا لا تتصدر تلك
الصفحه ٥٠ :
يفتح للثوار معابرْ
نحو الحريّة في الأفق
النادرْ
ووقفت أناجيك تقدس وجهكْ
فتقبّلْني كدماء لا
تسقطْ