الصفحه ٦٠ :
تفسير
المفردات
أيوب : هو أيوب
بن أموص اصطفاه الله وبسط الدنيا وكثر أهله وماله ، ثم ابتلاه بموت
الصفحه ٣٠ : ، فالمنحة
أعظم البلاءين ؛ ومن ثم قال عمر رضى الله عنه : بلينا بالضراء فصبرنا ، وبلينا
بالسراء فلم نصبر
الصفحه ٣٤ : والوبال.
وإنما خص
الوجوه والظهور ، لأن مس العذاب لهما أعظم موقعا.
ولما بين شدة
العذاب فى ذلك اليوم بين
الصفحه ١١٤ : والأنثى ، وشعائر
الله : أعلام دينه التي شرعها لعباده ، صوافّ : أي قائمات قد صفت أيديهن وأرجلهن ،
واحدها
الصفحه ١١٧ :
المعنى
الجملي
بعد أن ذكر عز
اسمه صدّ المشركين عن دين الله وعن المسجد الحرام ، ثم أردفه ذكر مناسك
الصفحه ١٣٩ :
المعنى
الجملي
بعد أن قدّم عز
اسمه ذكر نعمه وأنه رءوف بعباده رحيم بهم ، وأن الإنسان كفور بطبعه
الصفحه ١٣٣ :
المعنى
الجملي
بعد أن ذكر جلت
قدرته أن الملك له يوم القيامة ، وأنه يحكم بين عباده المؤمنين
الصفحه ١٣٢ :
وجازى كلا منهما بما هو له أهل ، وبما أعدّ نفسه له فى الدنيا من عمل صالح
زكى به نفسه وطهر روحه ، أو
الصفحه ٩٢ : قول
لقمان لابنه : «وَلا
تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ».
(لِيُضِلَّ عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) أي ليصد
الصفحه ١١٨ : : «قاتِلُوهُمْ
يُعَذِّبْهُمُ اللهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ
وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ
الصفحه ١٣٤ :
الإيضاح
(وَالَّذِينَ هاجَرُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ ماتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ
الصفحه ١٣٥ :
(وَإِنَّ اللهَ
لَعَفُوٌّ غَفُورٌ) أي وإن الله الذي أحاطت قدرته بكل شىء ـ ليعفو عن
المؤمنين ، فيغفر
الصفحه ١٤٤ :
(وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) أي وبئس النار موئلا ومقاما لهؤلاء المشركين بالله.
ونحو الآية
قوله
الصفحه ١٤٥ :
روى أن الوليد بن المغيرة قال : أأنزل عليه الذكر من بيننا؟ فأنزل الله
الآية : «اللهُ
يَصْطَفِي مِنَ
الصفحه ٨٦ :
أخرج ابن أبى
حاتم أن هذه الآيات نزلت فى النضر بن الحارث وكان جدلا يقول : الملائكة بنات الله