الصفحه ١٠٩ : ذاكرين اسم الله عليها فى أيام
معلومات ، وأن يأكلوا منها ويطعموا البائس الفقير ، وأن يقصوا شعورهم ويقلّموا
الصفحه ١١٢ : اسْمَ
اللهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ) أي وإنما شرعنا لهم ذلك كى يذكروا الله حين
الصفحه ١١٥ : الآخرة بنحرها والتصدق بها.
(فَاذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلَيْها صَوافَّ) أي فاذكروا اسم الله على البدن حين
الصفحه ١١٩ :
وَمَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً) أي فليقاتل المؤمنون الكافرين ، فلولا القتال وتسليط
المؤمنين
الصفحه ١٠٨ :
(لِيَشْهَدُوا مَنافِعَ
لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ عَلى ما رَزَقَهُمْ
الصفحه ١٠٦ : اسْمَ اللهِ فِي
أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ فَكُلُوا
مِنْها
الصفحه ١١٣ : فِيها خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلَيْها صَوافَّ فَإِذا وَجَبَتْ جُنُوبُها فَكُلُوا مِنْها
الصفحه ١١٦ : صَوامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَواتٌ وَمَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا
اسْمُ اللهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ
الصفحه ١١١ : أصابه.
(وَلِكُلِّ أُمَّةٍ
جَعَلْنا مَنْسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ
الصفحه ١٠٧ : منافع دينية ودنيوية ، ويذكروا
اسم الله فى أيام النحر على ما آتاهم من بهيمة الأنعام ، فاذكروه على ذلك
الصفحه ١١٠ :
، فلم يحرّم عليكم بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حاميا إلا ما يتلى عليكم فى كتاب
الله ، وهو الميتة والدم
الصفحه ١٤٢ :
النار التي يقتحمونها بأفعالهم وأقوالهم أعظم مما ينالهم من الغم والغيظ
حين تلاوة هذه الآيات
الصفحه ١٤٣ : :
(النَّارُ وَعَدَهَا
اللهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) أي النار وعذابها أشق وأعظم مما تخوّفون به
الصفحه ١٤٧ :
النفس والهوى ، وهذه أعظمها ؛ فقد أخرج البيهقي وغيره عن جابر قال : «قدم على رسول
الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٤٨ : الرجل ليجاهد فى الله تعالى وما ضرب بسيف».
واجتباكم : أي
اختاركم ، حرج : أي ضيق بتكليفكم ما يشق عليكم