الصفحه ٢٠ : وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلى ما
فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ» وجاء فى
الصفحه ١١٩ : غضبه.
روى أحمد
والشيخان عن أنس قال : «بينما نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فى المسجد إذ
دخل رجل
الصفحه ٢٦ : المطر منهم ، ليصدقهم الرسول صلى الله عليه وسلم وليصلى معهم ، والله يعلم
إنهم لكاذبون فى إيمانهم لأنهم ما
الصفحه ٤٢ : يكونوا يستطيعون أن يطلبوا دعاءه واستغفاره ـ إلى أنه صلى الله عليه وسلم لا
يشفع فى الدنيا ، ولا فى الآخرة
الصفحه ١٣٧ : وبيانا
بأن قومه لم يكونوا بدعا فى عنادهم وتكذيبهم له بل سبقهم فى مثل فعلهم كثير من
سالفى الأمم وكانت
الصفحه ١٣٠ : يَتَّقُونَ) التقوى ـ هى اتقاء كل ما لا يرضى الله من ترك واجب وفعل
محرم ، واتقاء مخالفة سنن الله تعالى فى خلقه
الصفحه ٤١ : ويجعل ما بقي على كبده ، فقال أبو بكر الصديق رضى الله
عنه : يا رسول الله إن الله قد عودك فى الدعاء خيرا
الصفحه ٤٠ : ابن عباس التوبة على النبي صلى الله عليه وسلم
هنا بقوله فى سياق هذه الغزوة «عفا الله عنك ـ لم أذنت لهم
الصفحه ١٧ : لكتاب الله ، فهو القدوة الحسنة لهم.
ونسبت إلى
الفاعل لها فى نحو قوله : «قَدْ
أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها
الصفحه ٨٢ : .
(قُلْ أَتُنَبِّئُونَ
اللهَ بِما لا يَعْلَمُ فِي السَّماواتِ وَلا فِي الْأَرْضِ) أي قل لهم أيها الرسول
الصفحه ٣٨ :
(إِنَّ إِبْراهِيمَ
لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ) أي إن إبراهيم لكثير المبالغة فى خشية الله والخضوع له
، صبور
الصفحه ٢٢ : مُرْجَوْنَ
لِأَمْرِ اللهِ) أي ومن المتخلفين ناس آخرون مؤخرون لحكم الله فى أمرهم
، وهم أولئك النفر الذين سبق
الصفحه ٤٥ :
يتخلفوا عن رسول الله ، فى غزو فى سبيل الله كما فعل بعضهم فى غزوة تبوك ، ولا فى
غيره من شئون الأمة ومصالح
الصفحه ١١٦ : الله
تعالى بينهم بالعدل ولا يظلمون فى قضائه شيئا مما سيحل بهم من عذاب لا يكون ظلما
لهم ، لأنه من قبل
الصفحه ١٣٢ :
مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ) أي ألا إن لله كل من فى السموات والأرض عبيدا مملوكين
له ، لا