الصفحه ١١ :
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ
بِإِحْسانٍ) ذكر الله فى هذه الآية ثلاث
الصفحه ١٢٧ :
والخفة ، وتطلق على الدقيقة من الغبار الذي يرى فى ضوء الشمس الداخل من
الكوى إلى البيوت ، والكتاب
الصفحه ٥١ : الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وسلم
سورة من سور كتابه الكريم ، فمن المنافقين من يقول لإخوانه على
الصفحه ٦٤ :
وأوليائكم ترجعون جميعا بعد الموت وفناء هذا العالم الذي أنتم فيه لا يتخلف منكم
أحد.
(وَعْدَ اللهِ حَقًّا
الصفحه ٧٢ : أَمانِيِّ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ
بِهِ وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيًّا وَلا
الصفحه ٥٨ : النبي صلى الله عليه وسلم واختتمت بها هذه ،
وأن جلّ تلك فى أحوال المنافقين وما كانوا يقولونه وما كانوا
الصفحه ١٥٣ : فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) أي إن هذا النوع من الاختلاف لا سبيل لإزالته فى دار
الدنيا ، بل سيقضى الله بينهم فى
الصفحه ٥ : الله به من جهادكم والإغلاظ
عليكم كإخوانكم الكفار المجاهرين.
وفى هذا إيماء
إلى الرغبة فى توبتهم حين
الصفحه ١٩ : وقطاع الطرقات
وذوى الخيانة والغدر ، أظن أن الجواب على ذلك : لا.
وقد جاء فى
الكتاب والسنة الترغيب فى
الصفحه ٦٥ : وإن كانوا لا يزالون يبحثون عن كيفية تلك النشأة والقوة المتصرفة فى أصل
مادتها.
وهم جميعا
متفقون على
الصفحه ٨٨ : فِي
آياتِنا) أي وإذا رزقنا المشركين بالله فرجا بعد كرب ورخاء بعد
شدة أصابتهم ، بادروا إلى المكر
الصفحه ١٢٥ : افتراء الكذب على الله وتعمده فيما
هو خاص بربوبيته ونزاع له فيها وشرك به كما قال : «أَمْ لَهُمْ شُرَكا
الصفحه ١٣٥ : :
(هُوَ الْغَنِيُّ لَهُ
ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) أي إن الله غنى عن خلقه جميعا ، فإن كل ما فى
الصفحه ٩ : من نصر الله وتوفيقه لهم ، وما يسوء أعداءهم من خذلان
وخيبة وتعذيب لهم فى الدنيا قبل الآخرة.
(وَاللهُ
الصفحه ٤٣ :
له ، ومنهم من يحفظ من أخبار مكفرات الذنوب مما لا أصل له فى الدين ، أو له أصل
يراد به تكفير الصغائر