الصفحه ٦٣ : » وقد جاء فى كتابه تعالى أنه لا يشفع أحد عنده بإذنه
إلا من ارتضاه للشفاعة كما قال : «يَوْمَئِذٍ
لا
الصفحه ٨٤ :
فبعث الله فيهم
النبيين والمرسلين لهدايتهم وإزالة الاختلاف بكتاب الله ووحيه ، ثم اختلفوا فى
الكتاب
الصفحه ١٥٤ : قال ووعد وأوعد ، وكون ذلك سنة الله فى المكذبين قبل ، وسيكون
ذلك فيهم من بعد وليس فى هذا سبيل للافترا
الصفحه ٨ :
رسوله من الهدى والبينات فى كتابه ؛ وما آتاه من الحكمة التي بيّن بها تلك
الحد تارة بالقول وأخرى
الصفحه ١٦٣ : ) أي فإن فعلت هذا ودعوت غيره كنت فى هذه الحال من الذين
ظلموا أنفسهم ، ولا ظلم لها أكبر من الشرك بالله
الصفحه ١٦ : الدنيوية والأخروية.
وقد نسبت
التزكية إلى الله فى قوله : «وَلَوْ
لا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ
الصفحه ٣٢ :
وروى ابن
مردويه عن أبى هريرة مرفوعا «من سل سيفا فى سبيل الله فقد بايع الله» وروى ابن أبى
حاتم عن
الصفحه ٨٥ : كشفاء المرضى وإشباع العدد الكثير من الطعام القليل فى غزوة بدر
وغزوة تبوك ، وتسخير الله السحاب لإسقا
الصفحه ١٠٧ : قال
: «وَلَوْ
كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً».
وبعد أن أبان
أنه
الصفحه ١٢٣ :
وقد جاء فى
معنى الآية قوله : «وَاذْكُرُوا
نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ وَما أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ
الصفحه ١٠٥ : يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ
إِلَّا ظَنًّا) أي إن أكثرهم لا يتبعون فى شركهم وعبادتهم لغير الله ،
ولا فى إنكارهم
الصفحه ٨٩ : يكلفنا الله تعالى بمعرفة صفتها ،
وإنما كلفنا أن نؤمن بأن له نظاما حكيما فى إحصاء أعمالنا لأجل أن نراقبه
الصفحه ١٧٣ : افتراء الكذب
على الله والتكذيب بآياته................................. ٨٠
الشرك ضربان شرك فى
الربوبية
الصفحه ١٠٦ : مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ
يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ
الصفحه ١٦٧ : افتراه ، ومحاجّة المشركين فى أصول الدين ،
وختمتا بخطاب الناس بالدعوة إلى ما جاء به الرسول صلى الله عليه