الصفحه ٩ :
تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ ، جَزاءً بِما كانُوا
يَعْمَلُونَ».
وبعد أن بين
الصفحه ٢٣ : ، رجاء أن تفلحوا وتفوزوا بما فرض عليكم من تزكية أنفسكم
وسلامة أبدانكم والتوادّ فيما بينكم.
وبعد أن أمر
الصفحه ٢٦ : ،
والرسول قد خرج من عهدة التبليغ والإعذار والإنذار ، وما بعد ذلك من عقاب للمخالف
فأمره إلى الله كما قال عز
الصفحه ٤٢ : بِها كافِرِينَ) أي قد سأل هذه المسائل (أي أمثالها) قوم من قبلكم ثم
أصبحوا بعد إبدائها كافرين بها ، فإن
الصفحه ٤٣ : فلا يحمل عليه ولا يمنع من ماء ولا
مرعى.
المعنى
الجملي
بعد أن نهى فى
الآية السابقة عن تحريم ما أحل
الصفحه ٦٣ : والإلهام.
وبعد تنزيه ربه
وتبرئة نفسه وإقامة البراهين على ذلك ـ بين حقيقة ما قاله لقومه ، إذ الشهادة
عليهم
الصفحه ٦٦ : الجثمانى والروحاني اللذين يحصلون
عليهما بعد النجاة من أهوال يوم القيامة هو الفوز البالغ الغاية ، لأن الفوز
الصفحه ٧٨ : يلتبس عليه فلا يعرفه.
المعنى
الجملي
بعد أن أرشد
سبحانه فى الآيات المتقدمة إلى ما دعا إليه الرسول صلى
الصفحه ٨٨ :
وبعد أن ذكر
سبحانه تصرفه فى الخلق دقيقه وجليله كما يشاء كما هو شأن الربوبية الكاملة ، ذكر
أنه هو
الصفحه ١٣٣ :
وقد لبثت فيكم عمرا من قبل عاطلا من هذه المعرفة ، وتلك البلاغة الساحرة ،
وذلك البيان الخلاب؟
وبعد
الصفحه ١٦١ : الخوض حياء أو كراهة لمساءتهم.
وبعد أن أمر
رسوله بالإعراض عمن اتخذ آيات الله هزوا ـ أمره بترك
الصفحه ١٩٦ : الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ» والمستودع : موضع الوديعة ، وهى ما يتركه المرء عند غيره
ليأخذه بعد ، والفقه : النظر فى
الصفحه ٢٠١ : العلم الذين يقرنون العلم بالاعتبار ولا
يكتفون بأن يقولوا بعد النظر والحساب : إن هذا لعجب عجاب.
وبعد أن
الصفحه ٤ : : المجازاة ، وقوله بما قالوا :
أي بما قالوه عن اعتقاد.
المعنى
الجملي
بعد أن حاجّ
سبحانه وتعالى أهل الكتاب
الصفحه ١٤ : إعتاق الرقيق
المملوك.
المعنى
الجملي
بعد أن نهى سبحانه
وتعالى عن تحريم الطيبات وعن الاعتداء فيها