الصفحه ١٦٠ :
الصحيحين والسنن «أن النبي صلى الله عليه وسلم سها فى الصلاة وقال : إنما أنا بشر
مثلكم أنسى كما تنسون ، فإذا
الصفحه ١٨٨ : الأبدية إلا إذا اهتدى بهدى النبيين والمرسلين
، فإن إرسالهم وإنزال الوحى عليهم وإرشادهم للناس سبب لكل ارتقا
الصفحه ١٩٥ : الْآياتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ (٩٨) وَهُوَ
الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ نَباتَ
الصفحه ١٩٨ : علماء الحيوان فقالوا : إن
النعجة مثلا تتغذى بالنبات وتحوّله إلى لحمها ، وهذه أهم علامة تدل على أنها حية
الصفحه ٢١٠ : ».
(وَلِنُبَيِّنَهُ
لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) (٣) وأن نبين هذا القرآن المشتمل على تصريف الآيات الذي يقول فيه الجاحدون
إنه
الصفحه ٢١٦ : ء الآية ليؤمنوا
والنبي صلّى الله عليه وسلم منهم بدليل همه بالدعاء ورغبته فى ذلك.
والمعنى ـ إنه
ليس لكم
الصفحه ٥٩ : رتب شرطا على هذا الوعد
فقال :
(فَمَنْ يَكْفُرْ
بَعْدُ مِنْكُمْ فَإِنِّي أُعَذِّبُهُ عَذاباً لا
الصفحه ١١٥ : والاستعداد كقوله : «الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ
مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ» إذ الآية
الصفحه ١٥٢ : بعد النجاة ، ويشركون بربهم سواه ، فقال :
(قُلِ اللهُ
يُنَجِّيكُمْ مِنْها وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ
الصفحه ١٦٣ : أَنَدْعُوا مِنْ
دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُنا وَلا يَضُرُّنا وَنُرَدُّ عَلى أَعْقابِنا بَعْدَ
إِذْ هَدانَا
الصفحه ٣٩ : يعجز عنه الكثير من أهل الحمق والبلاهة ،
فالعبرة بالصفة لا بالعدد ، والكثرة لا تكون خيرا إلا بعد التساوي
الصفحه ٥١ : أَنْ
يَأْتُوا بِالشَّهادَةِ عَلى وَجْهِها أَوْ يَخافُوا أَنْ تُرَدَّ أَيْمانٌ بَعْدَ
أَيْمانِهِمْ) أي
الصفحه ٧٥ : يوم بدر ، ثم تم ذلك يوم الفتح.
وبعد أن توعدهم
سبحانه بنزول العذاب بهم بيّن أن هذا مما جرت به سنته فى
الصفحه ١٧١ :
بالقدح فى معتقدهم ، فما عرّض صلوات الله عليه بضلالهم إلا بعد أن وثق بإصغائهم
إلى إتمام المقصود واستماعه
الصفحه ١٨٠ : لِلْعالَمِينَ (٩٠))
المعنى
الجملي
اعلم أنه
سبحانه بعد أن حكى عن إبراهيم صلوات الله عليه أنه أظهر حجة الله فى