الصفحه ٢٠٩ :
بعد أن أقام
الأدلة والبراهين الواضحة على توحيده وكمال قدرته وعلمه ـ عاد هنا إلى تقرير أمر
الدعوة
الصفحه ١٧٣ : عليها العرب زمن البعثة ، ومن ثم كانوا يقولون فى
طوافهم بالبيت الحرام : لبيك لا شريك لك ، إلا شريكا هو لك
الصفحه ١٠٨ : : التولي والانصراف عن الشيء رغبة عنه أو احتقارا له ،
واستطعت الشيء : صار فى طوعك منقادا لك باستيفاء الأسباب
الصفحه ١٢٣ : : «لَيْسَ لَكَ مِنَ
الْأَمْرِ شَيْءٌ» وقوله : «قُلْ
لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرًّا إِلَّا ما شا
الصفحه ٦ : ولتجدنّ أقرب الناس محبة للذين آمنوا بك وصدقوك ـ الذين
قالوا إنا نصارى ـ فإن النبي صلى الله عليه وسلم رأى
الصفحه ١٩٧ : النبات.
الإيضاح
(إِنَّ اللهَ فالِقُ
الْحَبِّ وَالنَّوى) أي إن الله فالق ما تزرعون من حب الحصيد ونوى
الصفحه ١٨ : أبى
حاتم عن زيد بن أسلم «أن عبد الله بن رواحة ضافه ضيف من أهله وهو عند النبي صلى
الله عليه وسلم ثم رجع
الصفحه ٢٧ : ذلك أنه يجوز لما
فى الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم أذن للعرنّيين بالتداوى بأبوال الإبل ،
بشرط
الصفحه ١٨٢ : زينتها وسلطانها ، ومن ثم خصهم بوصف الصالحين وإن كان كل نبى صالحا ومحسنا.
(٣) إسماعيل
واليسع ويونس ولوطا
الصفحه ٦٨ : والحاكم والبيهقي
عن عبد الله بن عمر قال : آخر سورة نزلت سورة المائدة والفتح.
الصفحه ١٣٥ : ليقولوا» الآية. فلما نزلت أقبل
عمر بن الخطاب فاعتذر فأنزل الله : «وَإِذا جاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٤٥ : وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ».
وروى البخاري
عن عمران بن حصين مرفوعا «كان الله ولم يكن
الصفحه ٥ : إلى النجاشي فقالوا : إنه قد خرج فينا رجل سفّه عقول قريش
وأحلامها ، زعم أنه نبى وأنه بعث إليك رهطا
الصفحه ١٠ :
الصحابة قالوا نقطع مذاكيرنا ونترك شهوات الدنيا ونسيح فى الأرض كما تفعل
الرهبان فبلغ ذلك النبي صلى
الصفحه ١١ : وأرسل الله نبيه محمدا خاتم النبيين بما فيه السعادة التامة للبشر فى
دنياهم وآخرتهم أباح للبشر على لسانه