الصفحه ١٩٠ : فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ) أي قل لهم أيها الرسول : الله أنزله على موسى ، ثم دعهم
بعد هذا البيان
الصفحه ٧ :
الحبشة قد أسلمت معه بطانته من رجال الدين والدنيا ، ولكن الإسلام لم ينتشر
فى الحبشة بعد موته ، ولم
الصفحه ١٩ : أَيْمانِكُمْ إِذا حَلَفْتُمْ» وقال : «قَدْ فَرَضَ اللهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ
أَيْمانِكُمْ» وثبت فى الصحيح أن النبي
الصفحه ٥٦ :
بِإِذْنِي) أي واذكر نعمتى عليك إذ تجعل قطعة من الطين مثل هيئة
الطير فى شكلها ومقادير أعضائها فتنفخ فيها بعد
الصفحه ٩١ : الخلق ودل عليها الشرع وهدى
إليها العقل ، وإما بالتوجه إليه ودعائه كما ندب إلى ذلك كتابه الكريم وسنة نبيه
الصفحه ١٠٩ : ».
بعد هذا الحجاج
كله ذكر فى هذه الآيات تأثير كفرهم فى نفس النبي صلى الله عليه وسلم وحزنه مما
يقولون فى
الصفحه ١١١ : والرسالة واعتقدوا أنه تخيّل أنه نبى وصدّق ما تخيله فدعا إليه.
(٣) إنهم لما
أصروا على التكذيب مع ظهور
الصفحه ١٢١ : واستأصلوا بالعذاب ولم يبق منهم أحد.
المعنى
الجملي
بعد أن بين
سبحانه للمشركين أن علمه محيط بما فى الأرض
الصفحه ١٤٦ : الإنسان كالذى يسقط من النبات فى الشقوق
والأخاديد ، وما يسقط من الثمار رطبا ويابسا ـ إلا وهو فى كتاب مبين
الصفحه ١٥٥ : القادر إلخ ـ فقال : أما إنها كائنة ولم يأت تأويلها بعد».
وروى البخاري
والنسائي من حديث جابر قال : «لما
الصفحه ١٥٨ : .
المعنى
الجملي
بعد أن ذكر فى
الآيات السابقة تكذيب قريش بالقرآن ، وكون الرسول مبلّغا لا خالقا للإيمان
الصفحه ١٥٩ : فِي
حَدِيثٍ غَيْرِهِ) قال ابن جريج : كان المشركون يجلسون إلى النبي صلى الله
عليه وسلم يحبون أن يسمعوا
الصفحه ١٨٤ :
كل نبى منهم كان حاكما ولا صاحب كتاب منزل ، وهذه هى مراتب الفضل بينهم صلوات الله
عليهم.
(فَإِنْ
الصفحه ١٨٩ : أحبار اليهود حكم الرجم بالمدينة وأخفوا ما
هو أعظم من ذلك وهو البشارة بالنبي صلى الله عليه وسلم وكتمان
الصفحه ١٩٢ : .
المعنى
الجملي
بعد أن بيّن
سبحانه أن القرآن كتاب من عند الله ، وردّ على الذين أنكروا إنزاله على محمد صلى