الصفحه ١٣٨ : وتظهر ، يقال : استبنت الشيء
وتبينته : أي عرفته بينا واضحا.
المعنى
الجملي
بعد أن نهى
سبحانه نبيه عن
الصفحه ٣١ : وتطهيرا لها.
(فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ
ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ) أي فمن اعتدى بأخذ شىء من ذلك الصيد بعد
الصفحه ٤٨ :
تُرَدَّ
أَيْمانٌ بَعْدَ أَيْمانِهِمْ وَاتَّقُوا اللهَ وَاسْمَعُوا وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ
الصفحه ٨٢ :
المعنى
الجملي
بعد أن ذكر
سبحانه فيما سلف مقترحاتهم على النبي صلى الله عليه وسلم ، وأنهم تارة
الصفحه ٣٠ : حرام أي محرمة بحج أو عمرة والنعم والأنعام من
الإبل والبقر والضأن ، والعدل (بِالْفَتْحِ) المعادل للشى
الصفحه ٣٣ : جوازه.
(وَمَنْ عادَ
فَيَنْتَقِمُ اللهُ مِنْهُ) أي ومن عاد إلى قتل الصيد وهو محرم بعد ورود النهى فإن
الصفحه ١٦٧ : ))
تفسير
المفردات
إبراهيم اسم
خليل الرحمن أبي الأنبياء الأكبر من بعد نوح ، وهو العاشر من أولاد سام كما فى
الصفحه ١٤١ : الله عليه وسلم للذين يدعونهم
من دون الله.
وبعد أن بين
تكذيبهم به قفّى عليه برد شبهة تخطر حينئذ بالبال
الصفحه ١٨٣ : والفقه فى الدين. وكل نبى آتاه الله
العلم الصحيح والفقه فى أمور الدين وشئون الإصلاح وفهم الكتاب الذي تعبده
الصفحه ٢١٣ : : انطلقوا فلندخلنّ على
هذا الرجل فلنأمرنه أن ينهى عنا ابن أخيه فإنا نستحى أن نقتله بعد موته فتقول
العرب
الصفحه ٩٠ :
(وَلا تَكُونَنَّ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ) أي وقيل لى بعد إسلام الوجه له : لا تكونن من المشركين
الذين
الصفحه ١٧٢ : واحتجب ضوء المشرق وكانت
الوحشة بذلك أشد من الوحشة باحتجاب الكوكب والقمر صرّح بما أراد بعد ذلك التعريض
الصفحه ٣٨ : المحيط بكل ذرة فى الأرض والسموات ، ويكون جزاؤه حقا
وعدلا ويزيد بعد ذلك من إحسانه عليه وفضله ، فاطلبوا
الصفحه ٦١ : لهم على افترائهم ، وإجابة من عيسى عن ذلك فيها تنصل من
ذلك الذنب العظيم الذي اقترفوه بعده وهو القول
الصفحه ٩٥ :
محمد صلى الله عليه وسلم من علماء اليهود كعلة من أنكروا ذلك من المشركين
بعد ظهور آياتها ، بل أنكروا