الصفحه ٣٥٩ :
المذكورة بما تضع فيها من أثر ومنها ما يمنعه الموانع من التأثير.
وهذه الحدود جهاتٌ وجوديّةٌ تلازِمُها
الصفحه ٢٤ :
حادث وذاك قديم وهذا ممكن وذاك واجب وهكذا.
وقد ثبت بما أوردناه في الفصل السابق (١) أنّ الكثرة من الجهة
الصفحه ٢٧ :
والأمر بالعكس ممّا ذكر إذا أخذنا
مرتبةً ضعيفةً واعتبرناها مقيسةً إلى ما هي أضعف منها وهكذا حتّى
الصفحه ٨٢ :
صُقْعِ المبدأ
(تعالى) ، لا بأس بقدمه.
ورُدَّ
(١) بأنّ الزمان
متغيّرٌ بالذات وانتزاعه من ذات
الصفحه ٩٨ :
بموضوعه» لا يخلو عن
استقامة.
غيرُ أنّه من الإسناد إلى السبب البعيد
، والسبب القريب الذي يستند
الصفحه ١٢٥ :
هذا الجسم من حيث له
هذه الصورة لا يخالف جسماً آخر بأنّه أكبر أو أصغر ، ولا يناسبه بأنّه مساو أو
الصفحه ١٤٣ : التشكيك بالشدّة
والضعف ، وهو ضروريٌّ أو قريبٌ منه ، نعم يوجد فيه التشكيك بالزيادة والنقص كأن
يكون خطٌّ
الصفحه ١٦٣ : الإضافة متكرّرة (٢) ، وهو الفرق بين ما فيها من النسبة
وبين مطلق النسبة ، فإنّ وجود مطلق النسبة واحدٌ قائمٌ
الصفحه ١٦٤ :
الابن ـ مثلا ـ هو
الإنسان المتلبّس بالبنوّة ، والحال أنّ التعلّق من الجانبين إنّما هو للإضافة
الصفحه ١٧٤ : طبيعيّة كما في المثال
الأوّل ، وغير طبيعيّة كما في غيره من الأمثلة.
قال في الأسفار
: «وقد يعبّر عن الملك
الصفحه ٢٤٤ : لا
تخلو في جوهر ذاتها من جوهر يقبل فعليّةَ كمالاتها الاُولى والثانية من الصور
والأعراض. فإن كانت
الصفحه ٣٨٧ : منه موجودٌ قبلَه
، من غير أن تفيد أنّ ذلك الكمال الأشدّ فردٌ لماهيّة الأخسّ ، لجواز أن تكون جهةٌ
من
الصفحه ١٤٢ :
عند من يثبت عالَماً
مقداريّاً مجرّداً له آثار المادّة دون نفس المادّة (١).
الثاني
: أنّ العدد لا
الصفحه ٢٣٨ : تخيّليّةً فقط بحضور صورة الفعل تخيّلا من غير فكر ، وربّما كانت
فكريّةً ولا محالة معها تخيُلٌ جزئيٌّ للفعل
الصفحه ٢٤٥ : تؤثّر
إن أثّرت إلاّ أثراً واحداً متشابهاً ، وقد سلّموا ذلك ، ولازُمُه رجوع ما للأشياء
من الإختلاف إلى ما