الصفحه ٢٦٩ : من الأجزاء ، كالقرون والسنين والشهور
والأسابيع والأيّام والساعات والدقائق والثواني وغير ذلك.
الثاني
الصفحه ٣ : دنى من ربّه العليّ فتدلّى فكان قاب
قوسين أبي القاسم المصطفى المنزّه من كلّ رين وشين ، وعلى أهل بيته
الصفحه ٤ : الطباطبائي (قدس سره) واحدٌ من اُولئك الأفذاذ الذين عزَّ نظيرهم
وقلَّما يجود الزمان بمثلهم ، فقد عمّ خيره وجرت
الصفحه ١٦٥ : المتقدّم والمتأخّر منها مضافان مع أنّ وجود أحدهما يلازم
عدمَ الآخر (١).
ومنقوضٌ أيضاً بعِلْمِنا ببعض
الصفحه ١٩٦ :
المندرجة تحت بعض
آخر.
فالتضادّ إنّما يقع بالإستقراء في
نوعَيْن واقعَيْن تحت جنس قريب من المقولات
الصفحه ٩٢ : الماهيّة من
حيث هي بطرفَيِ النقيضين ، كان من الواجب أن يجاب بسلب الطرفين مع تقديم السلب على
الحيثيّة حتّى
الصفحه ١٤٨ : طعومٌ مركّبةٌ منها.
والمشمومات
أنواع الروائح المحسوسة بالشامّة ، وليس لأنواع الروائح التي ندركها أسما
الصفحه ١١٣ :
مقولةٌ هي أعمّ من
الجميع أو أعمّ من البعض (١).
وأمّا مفهوم الماهيّة والشيء والموجود
وأمثالها
الصفحه ١٥١ :
ولا الحدود المحيطة
به ، ولا المجموعَ ، بل الهيئة الحاصلة من سطح أو جسم أحاط به حدودٌ خاصّةٌ
الصفحه ١٤٧ : كان ، فالمعروف من مذهبهم : «أنّه
كيفيّةٌ مبصرةٌ توجد في الأجسام النيّرة بذاتها أو في الجسم الذي يقابل
الصفحه ١٧٥ : ) : كما
يظهر من الأمثلة أنّهما تعرضان غيرهما من المقولات كالكيف والكم والوضع وغيرها.
و (ثانياً) : أنّ
الصفحه ٢٤٢ :
مؤلَّفة من أجرام
صِغار صِلَبَه منبثّة في خلاء غير متناه ، وهي متشاكلة الطبائع مختلفة الأشكال
دائمة
الصفحه ٢٧٣ : والبطؤ ، إذ ما من سريع إلاّ ويمكن أن يفرض ما هو أسرَعُ منه ، وما من
بطيء إلاّ ويمكن أن يفرض ما هو أبطأُ
الصفحه ٣٠٨ : من
حلقاتها نوعٌ منحصرٌ في فرد ، وأنّ كثرتها كثرةٌ طوليّةٌ مترتّبةٌ منتظمةٌ من
عِلَل فاعلة آخذة من
الصفحه ٣٣١ :
العلّة ، وهو لا يفيد
اليقين ، بل ربّما يسلك فيه من بعض اللوازم العامّة التي للموجودات المطلقة إلى