الصفحه ٢٢٠ :
العلّة الناقصة عند
وجود المعلول ومعه ، بخلاف ما إذا كانت السلسلة متنازلةً ، لعدم وجوب وجود المعلول
الصفحه ٢١٧ : يكون لكلِّ علّة علّةٌ بغير نهاية ، لأنّ المعلول وعلّته وعلّة علّته إذا
اعتبرت جملتها في القياس الذي
الصفحه ١١٥ :
إذا وجدَتْ في
الخارج وجدَتْ في موضوع مستغن عنها ، تعريفٌ بوصف لازم لوجود المقولات التسع
العرضيّة
الصفحه ٣٣٤ : والقابل كالفاعل في وجوب تقدّمه على ما يستند إليه ـ ، غير مستقيم (٢) ، لأنّ وجوب تقدّم القابل على مقبوله
الصفحه ٢١٢ : المعلول على حاله.
قلت
: هو مبنيٌّ على ما ذهب اليه قومٌ (٢) ـ من أنّ حاجة المعلول إلى العلّه في
الحدوث
الصفحه ٢٣٥ : تعلّق.
تنبيهٌ : ذهب قوم من المتكلّمين (٢) إلى أنّ الواجب (تعالى) لا غاية له في
أفعاله ، لغِناه بالذات
الصفحه ٣١٧ : الأعمال ، التي هي حركات مختلفة
ومتعلّقاتها للحصول على غايات حيويّة مطلوبة ، كاعتبارِ الرئاسة لرئيس القوم
الصفحه ٣٢٨ : الإشارات ج ٣ ص ٦٦.
وقال المحقّق الطوسي : «ولمّا
كان طريقة قومه أصدق الوجهين وَسَمهم بالصديقين ، فانّ
الصفحه ٦٤ : للإمكان ، وهو في معنى ارتفاع النقيضَيْن ، لأنّ الغير
الذي يفيد الإمكان الذي هو لا ضرورة الوجود والعدم لا
الصفحه ١١٤ : لما تحته من الماهيّات
تنقسم الماهيّة انقساماً أوّلياً إلى
الماهيّة التي إذا وجدَتْ في الخارج وجدَتْ
الصفحه ١٥٤ : تكون من لوازم الذات ، لأنّ كلّ ذات
لها حقيقة ، فلها اقتضاءُ أثر إذا خُلّيَتْ وطَبْعها ولم يكن مانعٌ
الصفحه ٢٣١ : بالمحرِّك كمثل
الحركة ، كما ترتبط بالمتحرّك كمثل الحركة.
ثمّ إنّ المحرِّك إذا كان هو الطبيعة
وحرّكت الجسمَ
الصفحه ١٣٩ :
تعريف دوريٌّ ، لأنّ
المساواة هي الاتّحاد في الكم.
وكيف كان ، فما تشتمل عليه هذه التعاريف
خواصٌ
الصفحه ١٤٠ :
منقسمٌ إلى أجزاء
بالفعل ، وليس بينها حدٌّ مشتركٌ ، فإنّ الخمسة مثلا إذا قسم إلى إثنين وثلاثة فإن
الصفحه ١٥٨ : الأفعال بسهولة من غير رَويَّة (٣).
ولا يسمّى خُلْقاً إلاّ إذا كان عقلا
عمليّاً هو مبدأ الأفعال الإراديّة