الصفحه ١٦٠ : الحالة الغير
الطبيعيّة» ، ولذا نَسَب شيخنا العلاّمة حسن زاده الآملي العبارة الاُولى الى
التحريف ، وأمّا
الصفحه ٢٨٠ : ء اللاحقة ، لكن ما لأحدهما ـ وهو اليوم ـ من القوّة المحمولة محمولةٌ للآخر
ـ وهو الأمس ـ ، ولا عكس ، لأنّ
الصفحه ١٤٥ : هذا التعريف تعريفٌ للشيء بما
يساويه في المعرفة والجهالة ، لأنّ الأجناس العالية ليس بعضها أجلى من البعض
الصفحه ٩٥ : كان لازماً لم يخل عنه فردٌ ، فلازم النوع لازمٌ لجميع
أفراده.
وزاد بعضهم (٢) على هذه الأقسام الثلاثة
الصفحه ١٢٧ :
إمكانٌ في المحلّ
وإستعدادٌ وتهيّؤٌ فيه لها ، وكلّما قرب الممكن من الوقوع زاد الإستعداد إختصاصاً
الصفحه ٣٧٣ : يمكن من الحسن والإتقان
الفاعل العلميّ الذي لعِلْمِهِ دخلٌ في
تمام علّيّته الموجبة إذا كان ناقصاً في
الصفحه ٤٦ :
وأنكر الوجود الذهنيّ قومٌ (١) ، فذهب بعضهم (٢) إلى أنّ العلم إنمّا هو نوعُ إضافة من
النفس إلى
الصفحه ٢٨٢ : ، والماهيّةُ
موجودةٌ به بالعرض. وهذا القسم زاده صدر المتألّهين
(قدس سره) (١).
التاسع
: التقدّم والتأخّر
الصفحه ٤٠٠ : زاده على كشف المراد :
حسن حسن زاده الآملي (مدظله) طبعت تعليقاً على كشف المراد المطبوع في مؤسسة النشر
الصفحه ٢٠٧ :
وأمّا حديث الإختيار ، فقد زعم قومٌ (١) أنّ الفاعل المختار كالإنسان ـ مثلا ـ
بالنسبة إلى أفعاله
الصفحه ٢٨١ : المادّة. زاد هذا القسم السيّد المحقّق الدّاماد
(٣).
__________________
(١) تقدّمت آنفاً.
(٢) قال
الصفحه ٤١٠ :
فهرس الأسماء والكنى
الآملي
(حسن حسن زاده) : ١٦٠.
الآملي
(محمد تقي) : ١١٥ ، ١٤٢ ، ١٤٩ ، ٢٠٩
الصفحه ٧٩ :
موضوعها ومحمولها (١) ، فإنّا إذا تصوّرنا الماهيّة بما أنّها
ممكنةٌ تستوي نسبتُها إلى الوجود والعدم
الصفحه ٦٥ :
المعلول بالاستدعاء
، وكامتناع وجود المعلول إذا قيس إلى عدم العلّة بالاقتضاء ، وكإمتناع وجود أحد
الصفحه ١٨٤ :
يتحقّق شرط الحمل
الذي هو وحدةٌ مّا مع كثرة مّا ، فلم يتحقّق حملٌ؛ وإذا انقسم بأحد أنحاء القسمة