الصفحه ١٥٣ : الأمر من غصب
الخلافة ، إلى غصب ميراث بضعة الرسول ونحلتها ، إلى إحراق البيت ، فهانَ!
وبالجملة
: إذا رأى
الصفحه ٢٥٩ : الحُبارى» ، و «أَسْلَحُ من
حُبارى» ؛ لأنّها ترمي الصَّقرَ بسَلْحِها إذا أراغَها ليصيدها ، فتلوّث ريشه
الصفحه ٣٠٤ :
ولو سُلّم عدم التخصيص وقلنا بلزوم
النسخ ، فالمتعيّن نسخُ آية الحفظ ؛ لأنّها مكّية (١) ، وآية
الصفحه ٤٩٨ :
وروى أكثرها في «الاستيعاب» بترجمة
عمّار (١) ، وزاد أنّه
نزل فيه : (أَوَمَن كان ميْتاً فأحييناه
الصفحه ٢٠٤ :
الإمامة ببيعة
الواحد والاثنين ؛ فلذا خاصم في إتمام بيعة أبي بكر بعدما بايع هو وجماعة ؛ وذلك
لأنّ
الصفحه ١١٧ :
وحينئذ ، فتكون مطالبة أبي بكر للزهراء
بالبيّنة خلافَ الحقّ وظلماً محضاً ؛ لأنّها صاحبة اليد وهو
الصفحه ٤١ : أقرّ لعيونهم من بيعة أبي بكر رغماً على سعد وقومه؟!
بل تأخيرها إلى الاجتماع هو المتعيّن ؛
لأنّ
الصفحه ٤٢٨ :
ودخل عليه عليٌّ ـ وكان متكلّم القوم ـ
، وقال : إنّما
سألوك رجلا مكانَ رجل ، وقد ادّعوا قبَله دماً
الصفحه ٣٤٨ : .
ودعوى أنّه أشار إلى خلافة عليّ (عليه
السلام) ، غير نافعة ؛ لأنّه لم يذكر إلاّ ما علِمه القومُ مثله
الصفحه ٤٣٧ : بذِكر الخبر المتعلّق بابن أبي سرح (١).
ولو سُلّم وجوده فيها أو في غيرها ،
فعلى القوم أن يكذّبوا عثمان
الصفحه ٣٩٩ : يوماً جالس يُغدّي الناس إذ
جاءه ضبيع ، وعليه ثياب وعمامة ، فتقدّم فأكل ، حتّى إذا فرغ قال : يا أمير
الصفحه ٤٢٤ : الأخبار».
ثمّ قال : «وقد روي في ما ذَكر الطبري :
أنّه تعصّب عليه قومٌ من أهل الكوفة بغياً وحسداً
الصفحه ٢١ :
المجيد (١) ، وصرّحت به أخبار الحوض (٢).
وإلاّ فلو خضع أُولئك القوم لسلطان الله
وأمره بطاعة رسوله
الصفحه ١٩٣ : القيامة؟!
وما هم غير عليّ وأولاده الطاهرين ؛
لأنّ الحفظ كذلك لا يتمّ إلاّ بالعصمة ، ولا قائل بعصمة غيرهم
الصفحه ٢٩٠ :
وإنّما الكلام في نسخ حلّية متعة النساء
..
فذهب إليه أكثرُ القوم (١).
والحقّ عدم النسخ ، وأنّ