الصفحه ٣٢٩ : .
(٣) أي : سعد بن أبي
وقّاص ؛ فهو ابن عمّ عبد الرحمن ، وعبد الرحمن بن عوف زوج أُمّ كلثوم بنت عقبة بن
أبي
الصفحه ١١١ : (صلى الله عليه وآله
وسلم) قال : يا عبّاس! يا عمّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)! تقبل وصيّتي
وتنجز
الصفحه ١١٨ : ففرج الناسَ بيده
حتّى انتهى إلى النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) ، فقال : أشهدُ يا رسولَ الله
لقد
الصفحه ١٤٤ : قُمن فتبادرن الحجابَ
، فدخل عمر ـ ورسول الله يضحك ـ فقال : أضحك الله سنك يا رسول الله ، ممّ تضحك
الصفحه ٣١٩ : منكم ليس معه هديٌ فليَحِلّ ، وليجعلها
عُمرةً.
فقام سراقة بن مالك ، فقال : يا رسول
الله! ألِعامنا هذا
الصفحه ٣٨٨ : صبيّ مات لإحدى بناته ، فقال له سعد : ما هذا يا رسول الله؟!
قال : هذه رحمةٌ جعلها الله في قلوب
عباده
الصفحه ١٢٩ : ؟
قال : ولدي [وأهلي].
قالت : فما شأنك ورثتَ رسول الله
دوننا؟!
قال : يا ابنة رسول الله! ما ورثتُه
الصفحه ١٧٠ : عليهم فقال : العير قد مضت إلى ساحل البحر ، وهذا أبو جهل
قد أقبل.
فقالوا : يا رسول الله! عليك بالعير
الصفحه ١٧١ : (٥)
: «إنّها قريش وخُيلاؤها (٦)
، ما آمنت منذ كفرت ، ولا ذلّت منذ عزّت ، فتأهّب لهم يا رسول الله!» (٧).
ونقل
الصفحه ٥٩٠ : قال لأبي هريرة : «يا أبا
هريرة! إنّك لم تكن معنا إذ بايعنا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، إنّا
الصفحه ٣٨٧ : ، فقام عمر
ينهاهن ويطردُهن ، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : دعهنّ يا عمر! فإنّ
العينَ دامعةٌ
الصفحه ٢٩١ : ذلك أن نتزوّج المرأة بالثوب ، ثمّ قرأ علينا : (يا أيّها الّذين آمنوا
لا تُحرّموا طيّبات ما أحلّ الله
الصفحه ٣٤٠ : فيها : سأستخلف النفر الّذين توفّي رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) وهو عنهم راض ؛ فأرسل إليهم فجمعهم
الصفحه ١٤٥ : يبلغ الثدي ، ومنها ما دون
ذلك ، وعُرض علَيَّ عمر بن الخطّاب وعليه قميص يجرّه.
قالوا : فما أوّلته يا
الصفحه ٤١٣ : ) لمن حوله : ما صَمَتُّ إلاّ ليقوم إليه بعضكم فيضرب عنقه ؛ فقال رجلٌ :
فهلاّ أومأتَ إليّ يا رسول الله