الصفحه ٣٦٧ :
النورين (١).
ثمّ لمّا توفّى [اللهُ] رقيّة ، زوّجه
أُمَّ كلثوم بنت رسول الله (٢).
واتّفق جميع أهل
الصفحه ٨٤ : (٣) ومسلم (٤) : «أنّ فاطمة بنت رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول
الصفحه ٥٨٧ : .
وأمّا
عثمان ، فإنّه كان مزوَّجاً بابنة رسول
الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، كان يترك بنت رسول الله (صلى
الصفحه ٩٨ : ليعملا به عمله وعمل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وأبي بكر ، وهما
قد جاءاه يطلبان الميراث مخالفين
الصفحه ٣٥٤ :
النهج» (٣)
، أنّ عبد الرحمن قال لعليّ : «أُبايعك على كتاب الله ، وسنة رسوله ، وسيرة
الشيخين أبي بكر وعمر
الصفحه ٣٥٢ : فضائله
ومناقبه ، وما خصّه الله به ، حين قال : «أَنشدكم الله هل فيكم أحد أخذ رسول الله
(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٠٤ :
رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) إنّما زوّجه للتأليف ، كما يشهد له ما ذكره ابنُ الأثير في
الصفحه ٥٧٣ :
[جرأة
عثمان على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)] (١)
قال
المصنّف ـ أعلى الله درجته
الصفحه ١٠٣ : الواحد ، فإنّه قبل انعقاد الإجماع كان خبراً واحداً
محضاً ، وفي الكتاب توريث البنت مطلق.
نعم ، إنّ أبا
الصفحه ٢٨٥ :
وفي «الجمع بين الصحيحين» ـ من عدة طرق
ـ إباحتها أيام رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وأبي
الصفحه ٣٦٦ : البعثة ، وهو من أهل
السابقة في الإسلام وقدماء المهاجرين ، وزوّجه رسول الله (صلى الله عليه وآله
وسلم) بنته
الصفحه ٤٤٨ : بعد
أن طرده النبيُّ (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وكان يسمّى طريد رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم
الصفحه ٥٢١ : (١).
وكذا عن أسماء بنت يزيد (٢) ، إلاّ أنّ في هذه الرواية أنّ أبا ذرّ
لمّا قال : آخذ سيفي فأُقاتل ؛ كَشَرَ
الصفحه ١٢٣ : القلب ، فإذا اضطرب عند الفزع يقال : واهي
الجأش ، فإذا ثبت يقال : رابِط الجأش.
انظر : لسان العرب
الصفحه ١٦٢ : أصحابه ؛ فإنّها على هذا بنت
المغيرة ، وأصحابه اختلفوا في أنّها بنت هشام بن المغيرة ، أو هاشم بن المغيرة