الصفحه ٣٢ :
بيعة أبي بكر فلتة
قال
المصنّف ـ أعلى الله مقامه ـ (١) :
ومنها
: قول عمر : «كانت بيعة أبي بكر
الصفحه ٣٣ : ء.
(٤) لا يخفى عدم
تمامية هذا القول ؛ لأنّه يستلزم الدور أو التسلسل.
(٥) كذا في الأصل.
الصفحه ٣٤ : (١)
إلى مثلها ، ولا تجعلوه دليلا ، فلا يتصوّر في هذا الكلام طعن ، لا في أبي بكر ولا
في عمر.
وأمّا
قوله
الصفحه ٣٥ : يُقتلا».
ثمّ قال في آخر خطبته مثل قوله الأخير ،
إلاّ أنّه قال : «فلا يُتابَعُ» بالتاء المثنّاة
الصفحه ٣٨ : حاله إعظام أبي
بكر ، والقول بإمامته ـ فلا يتصوّر منه القدح فيها ، ولا سيّما أنّ خلافته فرع من
خلافته
الصفحه ٣٩ : القول هو الذي هاج عمر أن خطب بما
خطب به» (١).
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
٢ / ٢٥.
نقول
الصفحه ٥١ :
تشكيك أبي بكر
في حقّ الأنصار بالخلافة
قال
المصنّف ـ طاب ثراه ـ (١) :
ومنها
: قوله عند موته
الصفحه ٥٣ : قوله هذا وقد
بايع الإمام عليا (عليه السلام) يوم غدير خمّ؟!
راجع : ج ١ / ١٩ ـ ٢١ ، من
هذا الكتاب
الصفحه ٥٦ :
تمنّيات أبي بكر
قال
المصنّف ـ طيّب الله رمسه ـ (١) :
ومنها
: قوله في مرضه : «ليتني كنت تركت
الصفحه ٥٩ :
نفسها يوم السقيفة ؛
فيتمّ اعتراض المرتضى (رحمه الله).
وأما
قول الخصم : «وهذا من باب
الشفقة على
الصفحه ٦٧ : ومنازلة الأقران ، فهو ليس لهما ، بل كانا يفارقانه
فيها ويفرّان بأنفسهما عنه (١).
وأما
قوله : «ثمّ إنّ في
الصفحه ٧٠ :
وأما
قوله : «وتخالف المتواتر» ..
فمناف لِما سبق منه ، من انحصار
المتواتر في خبر أو خبرين
الصفحه ٧٤ : قولها! مع أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) قال : «أُمّ أيمن من أهل
الجنّة» (٣).
فعند ذلك غضبت عليه
الصفحه ٧٩ : ميراثاً لكان العبّاس وارثاً أيضاً ؛ لأنّه كان العمّ.
وأمّا
قوله : «لكان أهل البيت ـ الّذين حكى الله
عنهم
الصفحه ٨٤ : ٧ هـ]. منه (قدس سره).
(٣) في غزوة خيبر [٥
/ ٢٨٨ ح ٢٥٦]. منه (قدس سره).
(٤) في باب قول
النبيّ (صلى