الصفحه ٥٠٤ : بإيمان عثمان إلى قوله : «أتكفر بربّ كان يؤمن به عثمان؟!» شاهدٌ بصحّة
قول عمّار ، وإنّما لم يوافقه ظاهراً
الصفحه ٥١٩ : المرتضى
(رحمه الله) (٥).
ونقل عن الجاحظ في «كتاب السفيانية» قول
معاوية لأبي ذرّ : «يا عدوّ الله وعدوّ
الصفحه ٥٥٩ : المسلمين يوم بدر :
قوله لرسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) يوم بدر ـ بعدما قال الشيخان من أقوال مثبّطة
الصفحه ٥٧٦ :
وأقول :
قوله
: «كانوا لا يعملون ...» إلى آخره ..
رجمٌ بالغيب ، والظاهر علمهم ؛ لأنّ
الاستفهام
الصفحه ٥٧٩ : وإنْ كان سبب النزول هو
المنافقين ، ويدخل فيه طلحة برواية الكثير ، وعثمان برواية السُدي.
فيكون قوله
الصفحه ٥٨٥ : المائدة ٥
: ٥٣.
(٢) المراد من قوله
تعالى ـ حكاية عن قول المؤمنين ـ : (أهؤلاء) ، أي أُولئك النفر الّذين
الصفحه ٥٩٣ : أيام وحصول الأمان (٢).
وقوله
: «أيُّ يهودي كان ملِكاً بالشام؟!» ..
خطأٌ نشأ من عدم فهم الرواية
الصفحه ١٦ : .
وأمّا
قوله : «لعن الله من تخلّف عن جيش أُسامة» ،
فهذا من ملحقات الروافض.
فلمّا بلغ أمر الخلافة إلى أبي
الصفحه ٢٠ : المسير بجيش أُسامة!
ومن المضحك قوله : «لم يكن
ملائماً لأمر الإسلام أن يذهب الخليفة بنفسه» [المتقدّم
الصفحه ٢٣ :
قول أبي بكر : إنّ لي شيطاناً
قال
المصنّف ـ نوّر الله ضريحه ـ (١) :
ومنها
: إنّه قال : «إنّ لي
الصفحه ٢٤ : ؛ فهو من طلب المشورة ،
وقد أُمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بهذا في قوله تعالى : (وشاورهم في
الصفحه ٢٦ : حكاه عنه ابن أبي الحديد (٤).
ويظهر من قاضي القضاة أنّ صدور هذا
القول من أبي بكر مفروغٌ
الصفحه ٢٨ :
وقوله : (فأزلّهما الشيطان) معناه : أنّهما فعلا مكروهاً ؛ لأنّ
الأنبياء لا يفعلون محرّماً ؛ للعصمة
الصفحه ٣٠ : ابن أبي الحديد بحدّته بعد قول المرتضى
: «إنّها صفة طائش لا يملك نفسه» ، قال : «لعمري ، إنّ أبا بكر كان
الصفحه ٣١ : والآثار والأخبار.
__________________
(١) انظر : ج ٦ /
٤١٨ وما بعدها ، من هذا الكتاب.
(٢) هو قوله