الصفحه ٧٢ : فضل إلاّ بالتقوى».
وروي عنه صلىاللهعليهوآله
:
«مَنْ قاتل تحت عَمية ، يغضب لعصبيّة ،
أو يدعو إلى
الصفحه ٧٥ : يريد صاحبكم إلاّ أن
يُفرّق بينكم وبين ربيعة» (٣).
وهكذا نراه يسعى إلى أن يؤجج القبلية
بين القبائل
الصفحه ٧٨ : الإغراء ، فقلّ مجلس
اجتمع فيه هذان الحيّان فغنى فيه طويس إلاّ وقع فيه شيء ... فكان يُبدي السرائر
ويُخرج
الصفحه ٧٩ : لا
أستقيدها إلاّ من سيد مضر. فغضب معاوية ، وأمّن عبد الله وأطلقه ، وأبطل ما فعله
بابن شهاب فلم يقتصّ
الصفحه ٨٤ : ، يكسحون طرقنا ، ويخرزون
خفافنا ، ويحوكون ثيابنا».
وقالوا : لا يصلح للقضاء إلاّ عربي. واستدعى
معاوية بن
الصفحه ٩٢ : أن يأذن لابن شهاب في ذكر علي عليهالسلام إلاّ إذا كان ذكره
يتضمّن قدحاً وذمّاً.
الدكتور أحمد أمين
الصفحه ٩٣ : عليه ؛ فإنّ مَنْ فارق الجماعة شبراً فمات إلاّ ميتة جاهليّة».
و : «ستكون هنات وهنات ، فمَنْ أراد أن
الصفحه ٩٥ : على قادتها ، وما ذلك إلاّ لأنّ معاوية سيّدهم هو واضع أسسها ،
وقد عرفت آنفاً إنّه كان يقول بالجبر
الصفحه ٩٧ : منذ
الأزل أن تصل هذه الأسرة إلى الحكم ، فأعمالهم وتصرّفاتهم ليست إلاّ نتيجة لقدر
إلهي محكم ، من أجل
الصفحه ٩٩ : العهد ليزيد :
ألا ليتَ شعري ما يقولُ ابنُ عامرٍ
ومروانُ أم ماذا يقولُ سعيدُ
الصفحه ١٠٤ : اعتادت الانحناء أمام جبروت السلطة الحاكمة. اعتادت
ذلك حتّى ليُخشى ألاّ يصلحها شيء.
إنّ المجتمع الذي خضع
الصفحه ١٠٩ : يهدي إليها ولا يُسدد إليها إلاّ الله تعالى.
وأمّا ما ذكرت أنّه رقى إليك عنّي ،
فإنّما رقاه إليك
الصفحه ١١٠ : وعدواناً من بعد ما أعطيتهم الأيمان المغلّظة ، والمواثيق المؤكّدة
ألاّ تأخذهم بحدث كان بينك وبينهم ؛ جرأة
الصفحه ١١٢ : عليهالسلام
حنيناً إلى السلم والموادعة ؛ فقد مرّت عليهم خمس سنين وهم لا يضعون سلاحهم من حرب
إلاّ ليشهروه في
الصفحه ١١٣ : ، إلاّ إنّه كان جيشاً كُتبت عليه الهزيمة قبل
أن يلاقي العدو بسبب التيارات المتعدّدة التي كانت تتجاذبه