الصفحه ٩١ :
الكوفة ، فإنهم
اصحاب ابيك الذي كان يتمنى فراقهم بالموت او القتل ان اهل الكوفة قد كذبوك وليس
لمكذوب
الصفحه ١٠٠ :
من المشركين قبل ان
تلتئم خيول المسلمين ، افيقتل منكم مثله وتفرحون. ان امرء يمشي لمصرعه سبط النبي
الصفحه ١٠٤ :
واللحوق بالحسين عليهالسلام اذ اقبل اليه بنو
عمه وقالوا : يا حبيب بلغنا انك تريد ان تخرج لنصرة
الصفحه ١١١ : انصرف عنا ودعنا يشقى بنا غيرك فأبى الأزرق ان يرجع وعلمت بنو اسد انه
لاطاقة لهم بالقوم فانهزموا راجعين
الصفحه ١٦٦ :
الثالث وعن المفيد
ان للحسين عليهالسلام
من الأولاد الذكور أربعة علي بن الحسين الأكبر كنيته ابو
الصفحه ٢٠٠ :
وهو روحي فداه يقتل
كل من دنى اليه من عيون الرجال حتى قتل منهم مقتلة عظيمة ، وفي خبر انه قتل الف
الصفحه ١٨ :
وروى ان عيسى عليهالسلام كان يسيح في
البراري ومعه الحواريّون فمرّوا بكربلا فرؤا اسدا كاسرا قد اخذ
الصفحه ١٩ : الهضب
ابعد ان بنت عنها بتَّ ترقبها
فاذهب فليس لك العتبى ولا العتب
الصفحه ٢٢ :
فلما وقعت فاطمة في طلقها اوحى الله
تعالى الى لعيا وهي حوراء من الجنّه واهل الجنان اذا ارادوا ان
الصفحه ٢٩ : . وقيل : قام مروان وجرد سيفه وقال للوليد مر سيّافك ان
يضرب عنقه قبل ان يخرج من الدار ودمه في عنقي وارتفعت
الصفحه ٣٥ :
ثم ان نساء بني هاشم اقبلن الى ام هاني
عمة الحسين وقلن لها : يا ام هاني انت جالسة والحسين مع عياله
الصفحه ٣٩ : كانت ليلة الحادي عشر من المحرم فرأت بعينها انه فيغاية
الغربة لأنه مطروح على الرمضاء بلا غسل ولاكفن
الصفحه ٤٠ : وأما انت يا اخي فلا بأس عليك ان تقيم بالمدينة فتكون لي
عينا عليهم لا تخفي عني شيئا من أمورهم.
ثم دعى
الصفحه ٤٦ :
تمناه العدو يا ذلة الجار
اعتنه اعراكها الخوان غدار
انه خايفه والفكر محتار
الصفحه ٥٦ :
منه وسار الى
الخزيميّة وبقى فيها يوم وليلة فلما اصبح اقبلت اليه اخته زينب وقالت : اني سمعت
هاتفا