الصفحه ٦١ : الكوفة فوقفوا
جميعا ينظرونه حتى انتهى الى الحر فسلم عليه ولم يسلم على الحسين عليهالسلام ودفع الى الحر
الصفحه ٦٧ : انهم ينتهون بك الى ما ارى ما ركبت منك الذي ركبت وانا تائب
الى الله تعالى مماصنعت فترى لي في ذلك توبة
الصفحه ٧٣ :
صحبة الحسين لأفديه
بنفسي وأقيه بروحي قم أعطاها مالها وسلمها الى بعض بني عمها ليوصلها الى أهلها
الصفحه ٩٣ : باعمال كسرى وقيصر فأتيناهم
لنأمر فيهم بالمعروف وننهى عن المنكر وندعوهم الى حكم الكتاب والسنة وكنا اهل ذلك
الصفحه ٩٧ :
مسلم وهاني وقتلا
اختفى مدّه ثم فرّ بأهله الى الحسين عليهالسلام
فواغاه بكربلا وفداه بنفسه وهو
الصفحه ١٠٥ :
العبد ومضى به وبقي
ينتظر قدوم سيده. ثم إن حبيب ودّع زوجته وأولاده وخرج مختفيا كأنه ماضي الى ضيعة
الصفحه ١١٠ : اليهم فعرفوه انه من بني اسد فقالوا
: ما حاجتك ، فقال : اني قد اتيتكم بخير ما اتى به وافد الى قومه اتيتكم
الصفحه ١٧٢ :
البراز رفع الحسين يديه الى السماء وقال اللهم اشهد عليهم انه برز اليهم غلام اسبه
الناس خَلقَاً وخُلقاً
الصفحه ١٩٢ :
ودعا الناس الى
البراز فلم يزل يقتل كل من برز اليه حتى قتل جمعا كثيرا ثم حمل على الميمنه وهو
يقول
الصفحه ١٩٨ :
منه الماء وعلا منهنَّ البكاء اذا ما حال سيد اهل الغيرة والعطف والحنان وهو ينظر
الى ودائع الرسالة
الصفحه ٢٠١ :
ورجع الى مركزه يكثر
من قول لا حول ولا قوّة الاّ بالله العلي العظيم. وطلب في هذا الحال ماء فقال شمر
الصفحه ٨ : في شهر به
اصبحت آل رسول الله قتلى
كيف لا تحزن في شهر به
الصفحه ١٠ :
الأرض شبيه ولقد بكت
السموات السبع والأضون السبع لقتله ولقد نزل الى الأرض أربعة الاف ملك لنصرته فلم
الصفحه ١٥ :
ابيه فيها لم يهجه
لحرتها. حكى ان ضبة بن اركان كان له ابنان احدهما يسمّى سعد والثاني سعيد فخرجا
الى
الصفحه ١٨ : الطريق فتقدم عيسى
الى الاسد وقال له : لم جلست في هذا الطريق ولا تدعنا نمرّ فنطق الأسد بكلام فصيح
وقال