الصفحه ١٥٣ :
ابن اخته فجاء به
الى الكوفة وهو جريح فداواه عنده ثمانية اشهر او سنة على ما رواه بن قتيبة ورجع
الى
الصفحه ٣٥ :
ام سلمه ووضعتها مع
قارورة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولما سار الحسين عليهالسلام
الى العراق
الصفحه ٣٩ :
وتهيأ الحسين عليهالسلام للخروجمن المدينة
ومضى في جوف الليل الى قبر أمه فودّعها ، قيل : قال السلام
الصفحه ٤٧ :
: لما عزم على الخروج من مكة الى العراق فرح ابن الزبير فرحا عظيما وبلغ اهل
الكوفة خبر هلاك معاوية وخبر
الصفحه ٨٢ :
فصارت المأة تخذل
ابنها وأخاها فتقول انصرف فان الناس يكفونك والرجل يجيء الى ابنه واخيه ويقول : غدا
الصفحه ٩٨ :
عوسجة قد سقط الى الارض وصرع فمشى اليه الحسين عليهالسلام
ومعه حبيب وكان به رمق من الحياة ، فقال الحسين
الصفحه ١٠٣ : ، فبينما الحسين عليهالسلام يسير من مكة الى
الكوفة كتب كتابا الى حبيب نسخته هذه من الحسين بن علي بن أبي
الصفحه ١٠٧ :
او يفدي العليل الي امسجا في خيامه
او يفدي حريم آل هاشم حجبوها
الصفحه ١٤٧ : الكيفيّة قال
: لمّا آلَ أمر الحسين عليهالسلام
الى القتال بكربلا وقتل جميع اصحابه ووقعت النوبة على أولاد
الصفحه ١٧٣ : بن سعد طارق بن كثير ، قال له : وتأخذ ما
تأخذ من ابن زياد فاخرج الى هذا الغلام وجئني برأسه فقال انت
الصفحه ١٩١ : الفا فيحمل عليهم فينهزموا من بين يديه كأنهم الجراد
المنتشر ثم يرجع الى مركزه وهو يقول : لا حول ولا قوّة
الصفحه ٣٠ : يدخرها لأمثاله وهي البيعة ليزيد فان فيها خير الدنيا
والآخرة فاسترجع الحسين وقال : الخلافة محرمة على آل
الصفحه ٤١ :
طوى الكتاب وختمه بخاتمه ودفعه إلى أخيه محمد. وقيل : لما اراد الحسين عليهالسلام الشخوص من المدينة
الصفحه ٥٢ : كتب اليهم الجواب دفعه الى هخاني بن هاني السبيعي وسعيد بن عبد
الله الحنفي وفيه.
لقد فهمت ما ذكرتم في
الصفحه ٥٥ :
بطن الرمه كتب جواب
كتاب مسلم لأهل الكوفة وبعثه مع قيس بم مسهر الصيداوي وفيه ورد الى كتاب مسلم بن