الصفحه ٨٦ : المقتلة العظيمة فكيف لو ارسلتك الى من هو اشدّ
بأسا من وأصعب مراسا ، يعني الحسين بن علي عليهاالسلام
فكتب
الصفحه ٤٢ : اذيالهما على الأرض حياءً من الناس وقد
حفت بهما امائهما فتقدم ذلك الشاب الى محمل من المحامل وجثى على ركبته
الصفحه ١٧٢ : عليهالسلام
من هذه الكارثة المؤلمة وفيها اشارة الى هؤلاء القوم الذين يدّعون انهم اتباع جدّه
محمد
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعلي وفاطمة والحسن.
قال الراوي وجائت ام سلمة وقالت له : يا
بني لاتحزن بخروجك الى العراق فاني
الصفحه ٨٣ :
بس ما وصل ووچب على الباب
مسلم وهو خايف او مرتاب
جت ليه طوعه
الصفحه ١٠٣ : ، فبينما الحسين عليهالسلام يسير من مكة الى
الكوفة كتب كتابا الى حبيب نسخته هذه من الحسين بن علي بن أبي
الصفحه ١٠٠ :
اناديك ما يشچبلك انداي
او لا تسمع اعتابي او نخواي
المن بعد يحسين شچواي
الصفحه ١٥٧ : الرمضاء ابصرهُ
ياليت فارقني من قبل ذا بصرِ
ما كنت آمل ان ابقى وانت على
الصفحه ١٠٧ :
غدرت بأل المصطفى لا ابا لك
أأحبابنا صرعى على الترب ويلك
الى الله اشكو لا الى
الصفحه ١٨٣ : ساعه او يچتله
هذي على اسم العرب ذلّه
امصاب الطفل ما صار مثله
گطع
الصفحه ١٩٧ : للقوم وحده
عليه تصعب من العدوان وحده
يسر زينب او سبي الفاطميّه
هلي
الصفحه ٤٨ : : للحسين بن
علي عليهماالسلام
من شيعته وشيعة ابيه ، أما بعد فان الناس ينتظرونك لا رأي لهم الى غيرك فالعجل
الصفحه ٢٨ : سمعتوا صوتي قد علا فادخلوا
على لتمنعوه مني. فصار الحسين عليهالسلام
الى الوليد فوجد عنده مروان فنعى اليه
الصفحه ١٥٨ :
للعمر دون احسين تفديه
يگلها او دمع العين يجريه
الماي عگبي من تشربيه
الصفحه ١٤٥ :
آخر كربله ما بيچ عفّه
هله اشبلوتچ والله اشعظمها
العرس من عادته سبعه امن