الصفحه ١٣٢ :
السيف ما يشگفنه
تضل محتار لو شفته
او عگلك يندهش منه
من طبراته متعجب
يومن
الصفحه ٣٠ : يدخرها لأمثاله وهي البيعة ليزيد فان فيها خير الدنيا
والآخرة فاسترجع الحسين وقال : الخلافة محرمة على آل
الصفحه ٩٧ : لقذفتهم بالحجارة دونك حتى أموت معك. ولقد بالغ في القتال
وصبر على اهوال البلاء حتى سقط الى الارض وذلك حين
الصفحه ٨ :
هذا المحرّم
المنهج الثاني
ما انتظار الدمع الاّ يستهلاّ
او ما تنظر عاشورا
الصفحه ١٨٠ : من سمع يمّك ونينك
او من شبحت لعند الموت عينك
للعشرين ما وصلن سنينك
الصفحه ٦٠ : .
متقلدين اسيافهم ، فقال الحسين عليهالسلام لفتيانه اسقوا
القوم وارووهم من الماء ورشفوا الخيل ترشيفا ففعلوا
الصفحه ١٥٢ : المؤرخين ان من أولاد الحسن بن
علي بن ابي طالب عليهمالسلام
في كربلا مع عمهم الحسين عليهالسلام
سبعة وقتل
الصفحه ١٣٠ : اللعين
وحمل عليه الشاب فدارت بينهما ضربات فضربه الشاب ضربة قدّه نصفين والحقه باولاده
فعجب الحاضرون من
الصفحه ١٤٢ :
اولا واحد عليه بعد ينغر
وتركه الحسين عليهالسلام في مكانه لسر هناك
ظهر بعد حين وهو دفنه منحازا
الصفحه ١٧ : العن قاتل الحسين.
وروى ان اسماعيل كانت اغنامه ترعى بشطّ
الفرات فأخبره الراعي انها لاتشرب الماء من هذه
الصفحه ١٥٥ : مسلم : كنت في عسكر ابن سعد
فكنت انظر الى هذا الغلام عليه ازار وقميص ونعلان قد انقطع شسع احدهما ما انسى
الصفحه ٢٠٣ :
لگت الشمر يفتر عليه
حرمه او غريبه او لگدر اعليه
وجروح جسمه موجره بيه
الصفحه ١٦٧ : ترعى. وكان معاوية كثيرا ما يمدح على بن الحسين عليهالسلام حتى قال يوما
لأصحابه : من احق الناس بالخلافة
الصفحه ١٨٤ : منه الاّ لقاء الحق ولا
بدَّ من القاء الحجة على اولائك المردة من علمه بما انطوت عليه نيّاتهم الخبيثة
الصفحه ١٧٦ :
مستنيرا من الهدى بضياء
هو شيل الحسين شبل علي
حين ينمى بنجدة وابا