الصفحه ١٥٤ : : فلما وضعته في فمي كأنه عين
ماء فأرتويت وانقلب الى الميدان ثم جعل همّته على حامل اللواء واراد قتله
الصفحه ٩٨ :
عوسجة قد سقط الى الارض وصرع فمشى اليه الحسين عليهالسلام
ومعه حبيب وكان به رمق من الحياة ، فقال الحسين
الصفحه ٨٧ : السيد في الهوف : فعند ذلك طعنه رجل من خلفه فخر
الى الأرض فتكاثروا عليه ، وقال المسعودي في مروج الذهب
الصفحه ٧٣ : الحسين عليهالسلام.
ومن هذه الرواية يظهر انها فارقت زهيرا وانصرفت الى اهلها ومن رواية اخرى يظهر
أنها ما
الصفحه ٩٠ : وحمله على بغله
جعل يبكي ، فقال له عبيد الله بن العباس : ان من يطلب مثل الذي طلبتاذا نزل به مثل
ما نزل بك
الصفحه ١١١ : الى حيّهم. ثم انهم اورتحلوا في جوف الليل خوفا
من ابن سعد ان يبينهم ورجع حبيب بن مظاهر الى الحسين
الصفحه ٤ : الغروب اذ حانت منها التفاتة الى السماء فنظرت هلال المحرّم
كاسف اللون متغيّر الهيئة وانه على غير هيئته في
الصفحه ١٧٣ : بن سعد طارق بن كثير ، قال له : وتأخذ ما
تأخذ من ابن زياد فاخرج الى هذا الغلام وجئني برأسه فقال انت
الصفحه ٨٥ :
ولما طلع الفجر جائت طوعه الى مسلم عليهالسلام بماء ليتوضّأ ، قالت
: يا مولاي ما رأيتك رقدت في هذه
الصفحه ١٠١ :
ما زاغ قلبا من صفوف امية
يوم استطارت للرجال قلوب
يا حاملا ذاك اللواء مرفرفا
الصفحه ٤١ :
طوى الكتاب وختمه بخاتمه ودفعه إلى أخيه محمد. وقيل : لما اراد الحسين عليهالسلام الشخوص من المدينة
الصفحه ٣٥ : جعلت ام سلمة في كل يوم تنظر الى القارورتين حتى اذا كان يوم عاشورا
اقبلت على عادتها لتنظر القارورتين
الصفحه ١٢٠ : ردوّهم وجاءوا بالماء الى الحسين عليهالسلام وهم الذينجاؤوا من
الكوفة ومعهم فرس نافع بن هلال فشدواعلى
الصفحه ١٥٠ :
قجف ماء الصبا منغصنك النضر
يا نجمة الحي من عمرو العلى وحمى
زمار سؤددها في
الصفحه ٥٤ :
ترى الغاليه رخصت
وذلّت
وسار الحسين عليهالسلام من مكة لايلوي على
شيء فلقى في ذات عرق بشر بن غالب