الصفحه ٨٠ : ابتاع
امك. ثم كتب الى الحسين عليهالسلام
: ان قد رددت ارضكم وسوغت مسلما ما اخذ. قال أهل السير : كان مسلم
الصفحه ٢٠١ :
ورجع الى مركزه يكثر
من قول لا حول ولا قوّة الاّ بالله العلي العظيم. وطلب في هذا الحال ماء فقال شمر
الصفحه ١٩٢ :
ودعا الناس الى
البراز فلم يزل يقتل كل من برز اليه حتى قتل جمعا كثيرا ثم حمل على الميمنه وهو
يقول
الصفحه ٩١ : بالحميم والخلود في نار جهنم مني. ثم
جلس فتساند الى الحائط فبعث عمرو بن حريث غلاما له فجائه بقلة عليها
الصفحه ٥٦ :
منه وسار الى
الخزيميّة وبقى فيها يوم وليلة فلما اصبح اقبلت اليه اخته زينب وقالت : اني سمعت
هاتفا
الصفحه ٦ : وقت
الظهر فأحسّت بحلول الوقت ومجيء زوجها واضيافه الى المنزل فقالت : واخجلتاه من
زوجي واضيافه ثم قامت
الصفحه ٦٧ : . فقال عليهالسلام
: نعم يتوب الله عليك فانزل قال : انا لك فالرس خير مني راجلا اقاتلهم على فرسي
ساعة والى
الصفحه ١٨٦ :
ثلاثة ايام لم يذق
قطرة من الماء فهل تأخذه يا أبا عبد الله لهؤلاء القوم كي يسقونه شربة من الماء فان
الصفحه ٨٢ : وليس
معه من يدله على الطريق فمضى في أزقة الكوفة لا يدري أين يذهب حتى جاء الى باب دار
امرأة يقال لها
الصفحه ٢٤ :
الرابعة وله سبعون
الف جناح قد نشر من المشرق الى المغرب وهو شاخص نحو العرش لانه ذكر في نفسه فقال
الصفحه ٦٦ : منطلق فاسقيه فاعتزلت ذلك
المكان الذي كان فيه فوالله لو اطلعني على الذي يريد لخرجي معه الى الحسين
الصفحه ٦١ :
العظيم. فسار الحسين
عليهالسلام
متنكبا عن الطريقوالحرّ معه واصحابه على ناحية اذ أقبل رجل من ناحية
الصفحه ٤٠ : بها فذاك والا لحقت بالرمال وشعوب الجبال
وخرجت من بلد الى بلد حتى تنظر ما يؤول اليه امرالناس ويحكم الله
الصفحه ١٨٥ :
«الحسن والحسين
سيّدا شباب أهل الجنة» اما بعد فانسبوني من أنا ثم ارجعوا الى انفسكم فعاتبوها
وانظروا
الصفحه ٥٩ :
حدثناك سرا فنظر الينا والى اصحابه ثم قال : ما دون هؤلاء سر ، فقللنا له : أرأيت
الراكب الذي استقبلته عشية