الصفحه ٧٠ :
الاتهويمه عن سهاد
ام لحب الحياة بين من اختا رت
عليه يزيد وابن زياد
حاش
الصفحه ٤٩ :
لحرب الحسين في كربلا خصوصا شبث بن ربعي لعنه الله هو الذي اشار على عمر بن سعد
وقال : يا أمير مرّ العسكر
الصفحه ٢٩ : . وقيل : قام مروان وجرد سيفه وقال للوليد مر سيّافك ان
يضرب عنقه قبل ان يخرج من الدار ودمه في عنقي وارتفعت
الصفحه ١٩٨ :
منه الماء وعلا منهنَّ البكاء اذا ما حال سيد اهل الغيرة والعطف والحنان وهو ينظر
الى ودائع الرسالة
الصفحه ٥٢ : امركم ويكتب الي بما تبين له من اجتماعكم فان كان امركم على ما اتتني به
كتبكم واخبرتني رسلكم اسرعت القدوم
الصفحه ١٥٣ :
ابن اخته فجاء به
الى الكوفة وهو جريح فداواه عنده ثمانية اشهر او سنة على ما رواه بن قتيبة ورجع
الى
الصفحه ١٩١ : في
يده آيسا من الحياة عازما على الموت وهو يقول :
انا ابن علي الطهر من آل هاشم
الصفحه ١٣٥ :
بددها او نده يا والدي يرضرك
شبلك يا علي وعلوم الي تانيك
قتلى ابكربلا يومك او
الصفحه ٢٠٢ :
علّيَ ما نزل بي انه
بعين الله فلم يسقط من ذلك الدم قطرة الى الأرض ، ثم وضعها ثانية فلما امتلأت لطخ
الصفحه ٩٣ : المنكر ودفنتم المعروف وتأمرتم على الناس بغير ضامنهم
وحملتموهم على غير ما امركم الله به ، وعملتم فيهم
الصفحه ٦٥ : : خرجت لأخذ الطريق على الحسين عليهالسلام فصاح عليّ وقال
واويلاه ما انت وابن رسول الله
الصفحه ١٤٠ :
فلما وصل الفرات احاط به أربعة الآف ممن
كانوا موكلين بالمشرعة ورموه بالنبال فكشفهم وقتل منهم على ما روى
الصفحه ٦٤ : بين القوم تدعوا ورائكم
احباي لو غير الحمام اصابكم
عتبت ولكن ما على
الموت معتب
الصفحه ٧١ :
احبّاي لو غير الحمام اصابكم
عتبت ولكن ما على الموت معتب
لسان الحال :
وكيف
الصفحه ٧٩ : يعطيها الى بن سعد عوض ملك الري فحرم منها لعنه الله ، فقال
معاوية : اعطيت بها مأة ألف وقد احببت ان ابيعك