الصفحه ٥٢ :
قالت اعرفك بالحرب ياخزيه وافي
او قطع الزند هذا الذي منه مخافي
الصفحه ١٠٣ :
فبكى حبيب ورمى
الصبغ من يده وقال : والله لاتصبغ هذه الاَّ من دم منحري دون الحسين عليهالسلام
الصفحه ١١٨ :
انه كان شجاعا فارسا
وسيما جميلا جسيما يركب الفرس المطهم ورجلاه يخطان في الأرض. ومنها : انه لما جمع
الصفحه ٢٣ :
نعم يا محمّد ، آجرك
فيمولودك هذا فانّه يقتل ، فقال : يا حبيبي جبرائيل ومن يقتله ، قال : شرار من
الصفحه ١٦٠ :
السلام عليك من حبيب
لم يقض من الدنيا وطرا ولم يشفِ من اعداء الله صدرا حتى عاجله الأجل وفاته الأمل
الصفحه ١٧١ :
يخطف روحها او منه تفر وين
وسّد شوسها اتراب الوطيه
او سسيفه تتلوّح ابحده
الصفحه ١٧٦ :
مستنيرا من الهدى بضياء
هو شيل الحسين شبل علي
حين ينمى بنجدة وابا
الصفحه ١٦ :
والعزاء على مصيبته ، يا موسى ما من عبد من عبيدي في ذلك الزمان بكى او تباكى
وتعزّى على سيط محمّد
الصفحه ٣٣ :
تبا لهم من أمة لم يحفظوا
عهد النبي بآله الأمجادي
قد شتتواهم
الصفحه ٤١ :
ورسوله ، جاء بالحق
من عند الحق ، وإن الجنة والنار حق ، وإن الساعة آتية لاريب فيها ، وإن الله يبعث
الصفحه ٧٤ :
ألف مرة وان الله
تعالى يدفع القتل عنك وعن هؤلاء الفتية من أهل بيتك. وله حملات يوم عاشوراء ، منها
الصفحه ٨٠ : بن عقيل فارسا
شجاعا شهد مع عمه علي صفين وكان من القواد الذين جعلهم على الميمنة يوم صفين وكان
بعثه
الصفحه ٨٦ :
فارساً ، وكان من
قوته ان يأخذ الرجل بيده فيرمي به فوق البيت ، فأرسل ابن الأشعث الى ابن زياد
ادركني
الصفحه ٨٧ : ترموني بالأحجار كما ترمى الكفار وانا من أهل بيت الأنبياء الأبرار ، ألا
ترعون رسول الله في عترته. قال
الصفحه ٨٩ : من شربة
ثنا ياك فيها غدت طائحه
اتقضي ولم تبكك الباكيات
امالك