الصفحه ١١٢ :
في القوم كأنه الرعد
القاصف فارتجّت أرض كربلا لحملته واظلمت الدنيا على اعدائه من سطوته فهم بين صريع
الصفحه ١١٧ : ابشاربك لتگول ما عندك خبر بينه
خوفي من بعد ساعه تصير اخيا منا فرهود
خويه انه
الصفحه ١٢١ : سالمين
فعاودوا القتال وهو يدفع عنهم حتى قتلوا في مكان واحد فعاد العباس الى اخيه واخبره
بخبرهم. ومنها
الصفحه ١٢٣ :
قمر بني هاشم
المنهج العشرون
بطل توارث من أبيه شجاعة
فيها انوف بني الضلالة
الصفحه ١٣٥ :
عطاشه او نريد الماي نشرب
رجف شاربه من هاي وغضب
شد او ركب ورزم او حورب
الصفحه ١٣٨ : أميرا
وزيرا.
ولما رأى العباس كثرة من قُتل من عسكر
اخيه الحسين عليهالسلام
فتقدم وقال لأخوته الثلاثة
الصفحه ١٤١ :
ورقاء من وراء نخلة
وعاونه حكيم ابن الطفيل فضربه على يمينه فقطعها فأخذ السيف بشماله وحمل القربة على
الصفحه ١٤٥ :
«لسان الحال»
الكدر من كربله يكفيك اسمها
اهي گبل البشر صادر علمها
الصفحه ١٤٧ :
ذكر جمع من اهل
المقاتل هذه القصة في حق القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام بهذه
الصفحه ١٤٨ :
ونادى بالويل
والثبور وتنفس الصعداء وقال : يابن الأخ هذه الوصية لك من أبيك وعندي وصية اخرى
منه لك
الصفحه ١٥٧ :
أنت العلامة من أخي
المنهج الرابع والعشرون
إن يبكِة عمّه حزناً لمصرعهِ
فما
الصفحه ١٥٩ : غصن من
اغصان شجرة النبوة وثمرة من ثمرات الإمامة والخلافة وان فتيان بني هاشم قد ارتضعوا
من ثدي الفتّوة
الصفحه ١٦١ : الخيام
والگلب منه منفطر والدمع سجام
صرخت النسوه بالبچا او ضجت الايتام
الصفحه ١٦٣ :
في شجاعته ، لسان الحال :
عليمن دارت النوبه على ابن حسين
لمچنّه
طلع من خيمته
الصفحه ١٧٢ : عليهالسلام
من هذه الكارثة المؤلمة وفيها اشارة الى هؤلاء القوم الذين يدّعون انهم اتباع جدّه
محمد