الصفحه ١١ :
فبكى الصادق عليهالسلام حتى كاد يغشى عليه
من شدة البكاء وتعالى الصراخ من الفاطميّات وكل من كان حاضراً
الصفحه ٢١ : بالطفوف
مگطوع راسك والچفوف
دگعد من منامك او شوف
تراني امسلبه
الصفحه ٤٢ : : خرجت بكتاب من أهل الكوفة الى الحسين عليهالسلام وهو في المدينة
فأتيته فقرأه وعرف معناه فقال : انظر
الصفحه ٤٨ :
الأسدي وشيعة
المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة ، سلام عليك فانا نحمد الله الذي لا اله الآهو ،
اما
الصفحه ٥٣ :
كلهم معك ليس لهم في
آل معاوية رأي ولاهوى والسلام.
ولما أراد الحسين عليهالسلام الخروج من مكة الى
الصفحه ٥٥ : وقد شخصت اليكم من مكة يوم الثلاثاء لثمان مضين من ذي الحجة
فاذا قدم عليكم رسولي فانكمشوا في امركم فاني
الصفحه ٥٩ :
ورائك ، قال : نعم
لم اخرج من الكوفة حتى قتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة وانهما يجرّان من ارجلهما
في
الصفحه ٦٦ :
رضى قال : أما لو
كان الأمر لي لفعلت ولكن اميرك قد ابى فأقبل الحر حتى وقف موقفا من الناس ومع رجل
من
الصفحه ٧٣ : احب ان اكون مع بنت المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قال زهير لأصحابه : من احب منكم ان
يتبعني والا
الصفحه ٧٦ :
نارالحرب والحرنار چبدي من العطش يابس
اريد الماي والثايه تريد اهناك ملزومه
الصفحه ٧٩ :
روى المدائني وغيره انه قال معاوية يوما
لعقيل بن أبي طالب : هل لك من حاجة فأقضيها لك ، قال : نعم
الصفحه ٨٤ :
ومردي جمع الناكثين النواصبِ
فلله يوم اذ عليك تجمعوا
فأرديت منها جانبا بعد
الصفحه ٩٨ :
عوسجة قد سقط الى الارض وصرع فمشى اليه الحسين عليهالسلام
ومعه حبيب وكان به رمق من الحياة ، فقال الحسين
الصفحه ١٠٦ :
ثائرة ، فالتفت
الامام الحسين عليهالسلام
وقال لهم : انصاحب هذه الراية اقبل فلما صار حبيب قريبا من
الصفحه ١٢٠ : صوبين
لردها ابشمالي دون اليمين
ومنها : انه لما اشتد العطش بالحسين عليهالسلام