الصفحه ٨٦ :
فارساً ، وكان من
قوته ان يأخذ الرجل بيده فيرمي به فوق البيت ، فأرسل ابن الأشعث الى ابن زياد
ادركني
الصفحه ٨٧ : ترموني بالأحجار كما ترمى الكفار وانا من أهل بيت الأنبياء الأبرار ، ألا
ترعون رسول الله في عترته. قال
الصفحه ٨٩ : من شربة
ثنا ياك فيها غدت طائحه
اتقضي ولم تبكك الباكيات
امالك
الصفحه ١٤٠ : ثمانين رجلا وهو
يقول : «لا أرهب الموت أذا الموت رقا» حتى دخل الماء اراد أن يشرب غرفة من الماء
ذكر عطش
الصفحه ١٧٤ :
وهي وجه الحسين فلما
تغيّر قالت : ياسيدي لعلَّ ولدي قد اصابه شيء ، قال : لا ولكن قد خرج اليه من
الصفحه ٣ :
من هل المحرم اهلاله
گلبي الحزن والهم چساله
خوفي على ابن امي او
الصفحه ٢٧ : الخواته من يگصدن
من شاف كل البل توطّن
اعيونه لعد عباس صدّن
گله
الصفحه ٢٨ : عليهالسلام
الذي اراد فدعا جماعة من مواليد وامرهم بحمل السلاح فقال لهم ان الوليد قد
استدعاني في هذا الوقت ولست
الصفحه ٤٧ :
نزل بها واقبل اهلها يختلفون اليه ومن كان بها من المعتمرين واهل الافاق وابن
الزبير بها قد لزم جانب
الصفحه ٦٢ : فنيتي
او سبع من اضلوعي حنيتي
نزلنا كربلا بالشوم لاهل
غُرُبْ
الصفحه ١١٠ : اليهم فعرفوه انه من بني اسد فقالوا
: ما حاجتك ، فقال : اني قد اتيتكم بخير ما اتى به وافد الى قومه اتيتكم
الصفحه ١٦٧ : عَلَى رَجُلٍ مِنَ القَرْيَتَيِنِ عَظِيِمْ» وهو الذي أرسلته للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لعقد صلح
الصفحه ١٧٧ : الشهيد كريما
فوق مهد منها وتحت غطاء
«الوداع ولسان الحال»
تسايل يا دمع
الصفحه ١٨٤ :
الله يعين امه الثكله
من شافته او دمه امغسله
في بعض المقاتل انه
الصفحه ١٨٥ :
«الحسن والحسين
سيّدا شباب أهل الجنة» اما بعد فانسبوني من أنا ثم ارجعوا الى انفسكم فعاتبوها
وانظروا