الصفحه ٢٤ :
الرابعة وله سبعون
الف جناح قد نشر من المشرق الى المغرب وهو شاخص نحو العرش لانه ذكر في نفسه فقال
الصفحه ٤٢ : واقفين والحسين جالس
على كرسي وينو هاشم حافون به وهو بينهم كانه البدر ليلة تمامه وكماله ، ورأيت نحو
من
الصفحه ٥٨ : ثم تركه ومضى ومضينا نحوه فقال أحدنا لصاحبه : اذهب بنا الى هذا
لنسئله ، فان عنده خبر الكوفة فمضينا حتى
الصفحه ٩٧ : بِصِلِي النار ، فغضب اللعّين فحمل من
نحو الفرات في ميمنة اسحاب الحسين عليهالسلام
فيمن كان معه وقاتلهم
الصفحه ١١٠ : سعد فأخبر بالحال فدعى عمر رجلا من اصحابه
يقال له الأزرق فضم ّ اليه اربعمائة فارس ووجه نحو حي بني اسد
الصفحه ١١٨ :
بيته واصحابه بمثل هذا ونحوه. ومنها : انه لما اخذ عبد الله بن حزام بن خال العباس
امانا من ابن زياد
الصفحه ١٣٩ : العطش فركب فرسه واخذ رمحه
والقربة وقصد نحو الفرات.
«لسان الحال»
ضبّط جزم غوجه اوگف حامي
الصفحه ١٤٠ : مات
وظن موتي گرب ةالعمر گصر
وملأ القربة وحملها على كتفه الأيمن
وتوجه نحو
الصفحه ١٨٧ :
ويرمي به نحو السماء
قائلا : اللهم لا يكون اهون عليك من فصيل ناقة صالح فلم تسقط منه قطرة واحدة
الصفحه ١٩١ : نحوَ القوم وقال
: ويلكم على ما تقاتلونني على حق تركته ام على شريعة بدلتها ام على سنة غيّرتها ، فقالوا
الصفحه ١٩٣ :
فقال شمر : لك ذلك ،
وقصده القوم واشتدَّ القتال وقد اشتدَّ به العطش فحمل من نحو الفرات على عمرو بن
الصفحه ٢٠١ : ابن نبي غيره.
ثم اخرج السهم من قفاه وانبعث الدم
كالميزاب فوضع يده تحت الجرح فلما امتلأ رمى به نحو