الصفحه ١٩٨ :
منه الماء وعلا منهنَّ البكاء اذا ما حال سيد اهل الغيرة والعطف والحنان وهو ينظر
الى ودائع الرسالة
الصفحه ٢٠١ :
ورجع الى مركزه يكثر
من قول لا حول ولا قوّة الاّ بالله العلي العظيم. وطلب في هذا الحال ماء فقال شمر
الصفحه ٨ : في شهر به
اصبحت آل رسول الله قتلى
كيف لا تحزن في شهر به
الصفحه ١٠ :
الأرض شبيه ولقد بكت
السموات السبع والأضون السبع لقتله ولقد نزل الى الأرض أربعة الاف ملك لنصرته فلم
الصفحه ١٥ :
ابيه فيها لم يهجه
لحرتها. حكى ان ضبة بن اركان كان له ابنان احدهما يسمّى سعد والثاني سعيد فخرجا
الى
الصفحه ١٨ : الطريق فتقدم عيسى
الى الاسد وقال له : لم جلست في هذا الطريق ولا تدعنا نمرّ فنطق الأسد بكلام فصيح
وقال
الصفحه ٢٨ :
التأخّر عن ذلك وقيل
: انه كتب أن ابى الحسين عليهالسلام
فاضرب عنقه وابعث اليّ برأسه. فاحضر الوليد
الصفحه ٤٤ : تخيل
نعي
عباس منته الي حبتني
او بيدك يخويه ركبتني
دگعد يخويه
الصفحه ٤٥ : ناعٍ يجاوب ناعيه
ورد الحسين الى العراق وظنّهم
تركوا النفاق اذا العراق كما هيه
الصفحه ٤٨ :
الأسدي وشيعة
المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة ، سلام عليك فانا نحمد الله الذي لا اله الآهو ،
اما
الصفحه ٥٨ : للعدى انساق
وسجّادنا من حديد اله اطواق
منفوگ ناقه امحدّد الساق
في
الصفحه ٥٩ :
حدثناك سرا فنظر الينا والى اصحابه ثم قال : ما دون هؤلاء سر ، فقللنا له : أرأيت
الراكب الذي استقبلته عشية
الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ان كنت تريد ان تعذب وتخلد في النار فاخرج الى حربه وان احببت ان يكون جده شفيعك
في القيامة وتحشر معه
الصفحه ٦٦ : منطلق فاسقيه فاعتزلت ذلك
المكان الذي كان فيه فوالله لو اطلعني على الذي يريد لخرجي معه الى الحسين
الصفحه ٩٠ : لم يبك ، قال : والله ما انفسي بكيت وان كنت لم احب لها طرفة عين تلفاً
، ولكني ابكي لأهلي المقبلين اليّ