الصفحه ٩٨ :
عوسجة قد سقط الى الارض وصرع فمشى اليه الحسين عليهالسلام
ومعه حبيب وكان به رمق من الحياة ، فقال الحسين
الصفحه ١٠٣ : ، فبينما الحسين عليهالسلام يسير من مكة الى
الكوفة كتب كتابا الى حبيب نسخته هذه من الحسين بن علي بن أبي
الصفحه ١٠٧ :
او يفدي العليل الي امسجا في خيامه
او يفدي حريم آل هاشم حجبوها
الصفحه ١٩١ : الفا فيحمل عليهم فينهزموا من بين يديه كأنهم الجراد
المنتشر ثم يرجع الى مركزه وهو يقول : لا حول ولا قوّة
الصفحه ٣٠ : يدخرها لأمثاله وهي البيعة ليزيد فان فيها خير الدنيا
والآخرة فاسترجع الحسين وقال : الخلافة محرمة على آل
الصفحه ٤١ :
طوى الكتاب وختمه بخاتمه ودفعه إلى أخيه محمد. وقيل : لما اراد الحسين عليهالسلام الشخوص من المدينة
الصفحه ٥٢ : كتب اليهم الجواب دفعه الى هخاني بن هاني السبيعي وسعيد بن عبد
الله الحنفي وفيه.
لقد فهمت ما ذكرتم في
الصفحه ٥٥ :
بطن الرمه كتب جواب
كتاب مسلم لأهل الكوفة وبعثه مع قيس بم مسهر الصيداوي وفيه ورد الى كتاب مسلم بن
الصفحه ٦١ : الكوفة فوقفوا
جميعا ينظرونه حتى انتهى الى الحر فسلم عليه ولم يسلم على الحسين عليهالسلام ودفع الى الحر
الصفحه ٦٧ : انهم ينتهون بك الى ما ارى ما ركبت منك الذي ركبت وانا تائب
الى الله تعالى مماصنعت فترى لي في ذلك توبة
الصفحه ٧٣ :
صحبة الحسين لأفديه
بنفسي وأقيه بروحي قم أعطاها مالها وسلمها الى بعض بني عمها ليوصلها الى أهلها
الصفحه ٩٧ :
مسلم وهاني وقتلا
اختفى مدّه ثم فرّ بأهله الى الحسين عليهالسلام
فواغاه بكربلا وفداه بنفسه وهو
الصفحه ١٠٥ :
العبد ومضى به وبقي
ينتظر قدوم سيده. ثم إن حبيب ودّع زوجته وأولاده وخرج مختفيا كأنه ماضي الى ضيعة
الصفحه ١١٠ : اليهم فعرفوه انه من بني اسد فقالوا
: ما حاجتك ، فقال : اني قد اتيتكم بخير ما اتى به وافد الى قومه اتيتكم
الصفحه ١٩٢ :
ودعا الناس الى
البراز فلم يزل يقتل كل من برز اليه حتى قتل جمعا كثيرا ثم حمل على الميمنه وهو
يقول