الصفحه ٨٦ : المقتلة العظيمة فكيف لو ارسلتك الى من هو اشدّ
بأسا من وأصعب مراسا ، يعني الحسين بن علي عليهاالسلام
فكتب
الصفحه ١٥٩ :
انشأ الحسين عليهالسلام
يقول :
غريبون عن اوطانهم وديارهم
تنوح عليهم في البراري
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بوصية مسلم
بن عوسجة لحبيب بن مظاهر في نصرة الحسين عليهالسلام
ولقد أجاد الشاعر حيث قال
الصفحه ١٦٠ : : لمّا جاء به الى الخيمة ووضعه
مع القتلى من أهل بيته قال الحسين عليهالسلام
اللهم انك تعلم انهم دعونا
الصفحه ١٧٠ :
بأبا الحسين وفي مهابة أحمد
وتراه في خلق وطيب خلائق
وبليغ نطق كالنبي محمد
الصفحه ١٣ : اليقها
به ما كان من حمر الثياب موزّرا
شهر بحكم الدهر فيه تحكّمت
الصفحه ١٣٠ : ارتعدت فرائصهم ووجلت قلوبهم واقشعرت جلودهم. وناهيك
في شجاعته ان الحسين عليهالسلام
ما أجازه للقتال في يوم
الصفحه ١٧٩ :
ولا برز اليه شجاع
الاّ قتله حتى قتل تمام المائتين كما في بعض المقاتل وهو يقول :
الحرب قد
الصفحه ١٩٥ :
فتلقّى الجموع فردا
المنهج الثلاثون
وتحزّبت فرق الضلال على ابن من
في يوم
الصفحه ٢ :
وطفت فوقه سفينة وجدي
تحمل الهمّ والأسى اشكالا
عصفت في شراعها وهو نار
الصفحه ٢٧ :
او ذيچ اتگول فارگني ابن امي
لما هلك معاوية في النصف من رجب سنة
الستين من الهجرة كتب يزيد الى
الصفحه ٣٧ : في لذاته متنعم
ويُضِيقُ الدنيا على بن محمّدٍ
حتى تقاذفه الفضاء الأعظم
الصفحه ٤٥ : الخاليه
من اهلها ما للديار وماليه
ومعالم اضحت مآتم لاترى
فيها سوى
الصفحه ٧٠ :
العاقبة الحسنة
المنهج الثاني عشر
طمعت فيه ان يسالم لكن
دون ضيم الاباة خرط
الصفحه ٩٦ : في المغازي والفتوح الإسلامية
وكان صحابيا ممّن رأى رسول الله وهو ممن كاتب الحسين عليهالسلام
من الكوفة