الصفحه ١٩٩ : لميدان جهاده في
ساحات العز والشرف وتقدّم لاكمال رسالته والقاء حجّته ، عاد الحسين عليهالسلام للمعرزة
الصفحه ٣٩ :
وتهيأ الحسين عليهالسلام للخروجمن المدينة
ومضى في جوف الليل الى قبر أمه فودّعها ، قيل : قال السلام
الصفحه ٩٠ : فصرالإماره ذابّينه
اوبالحبل في الأسواق جسمه ساحبينه
او راس المكّر راح للطاغي هديّه
الصفحه ٩٥ : دامي الجراح
بأبي من شروا لقاء الحسين
بفراق النفوس والأرواحِ
وقفوا
الصفحه ١٠٩ :
بأبي سائرا يجوب الفيافي
في رجال اعزة وعميدا
عشقوا دونه الصفاح
الصفحه ١١٣ :
حبيب في جولة مع القوم وهو يهتف باصحابه حتى اجتمعوا عليه من كل جانب فوقع على
الأرض صريعا فأتاه الحسين
الصفحه ١٥٣ : المدينة.
وكان عمر بن الحسن مع الأسراء في الشام
فقال له يزيد لعنه الله : اتصارع ابني هذا يعني خالدا
الصفحه ١٩١ : اصحاب الحسين عليهالسلام واهل بيته ولم يبق
احد معه عزم على لقاء القوم بمهجته الشريفة فدعى ببردة رسول
الصفحه ٥ :
العرس متزيّنة فنزعت ثياب الأفراح ولبست ثياباً سوداء وجلست في ناحية من المنزل
بتكي وتندب قتلى الطفوف
الصفحه ١٧٣ : ، فخرج وقاتل قتالا شديدا الى ان ضربه علي بن الحسين عليهمالسلام ضربة منكرة فقتله
وخرج اخو طارق فقتله علي
الصفحه ٣٦ :
هيهات ليهن تردهيهات
ولما سار الحسين عليهالسلام حمل جميع اهل بيته
الا فاطمة العليله ابقاها عند ام سلمة
الصفحه ١٠١ :
أصحاب أوفياء
المنهج السابع عشر
أحبيب أنت الى الحسين حبيبُ
ان لم ينط نسب
الصفحه ١٠٦ :
ثائرة ، فالتفت
الامام الحسين عليهالسلام
وقال لهم : انصاحب هذه الراية اقبل فلما صار حبيب قريبا من
الصفحه ١٥٨ :
يا حسين دِحضر عرس جسّام
ذكر بعض ارباب المقاتل ان الحسين عليهالسلام لما حمل القاسم بن
الحسن
الصفحه ٩ : عليه
قال الريان بن شبيب : دخلت على الإمام
الرضا عليهالسلام
في اوّل يوم من المحرّم فقال لي