الصفحه ٥٦ :
منه وسار الى
الخزيميّة وبقى فيها يوم وليلة فلما اصبح اقبلت اليه اخته زينب وقالت : اني سمعت
هاتفا
الصفحه ١٠٨ : الحسين صعيدا
هدّم الدين زعزع المجد حزناً
رزؤه للعليا فت فنودا
حدّب
الصفحه ٣٥ :
ام سلمه ووضعتها مع
قارورة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولما سار الحسين عليهالسلام
الى العراق
الصفحه ٧٩ : لي ارضا بمكان كذا من المدينة وهي البغيبغة
وفيها عين ماء وهي للحسين عليهالسلام
وهي التي اراد الحسين
الصفحه ٧٥ :
وأخذ يحمل على القوم
ويقول :
انا زهير وانا ابن الققين
اذودكم بالسيف عن حسينِ
الصفحه ١٤٠ : الحسين عليهالسلام
وأهل بيته فرمى الماء من يده وقال : والله لا اشرب واخي الحسين عليهالسلام وعياله
الصفحه ٥٩ :
ورائك ، قال : نعم
لم اخرج من الكوفة حتى قتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة وانهما يجرّان من ارجلهما
في
الصفحه ٣٣ :
وبطوس ذاك وذاك في بغداد
كم دعت زينب والدمع يهمل
هذي الطفوف ومنها في الحشى شعل
الصفحه ١٧٦ :
مستنيرا من الهدى بضياء
هو شيل الحسين شبل علي
حين ينمى بنجدة وابا
الصفحه ١٧٨ :
الاكبر يعود الى
الميدان بعد قتله بكر بن غانم شبيه جده علي في الجسم وفي الشجاعة وفي تعصّبه للحق
الصفحه ١٥٥ :
هذا حسينٌ كالأسير المرتهن
بين أناس لا سقوا صوب المزن
وكان وجهه
الصفحه ١٩٣ :
الحجاج وكان في أربعة آلاف فكشفهم عن الماء واقحم الفرس الماء ، فلما ولغ الفرس
ليشرب قال الحسين عليهالسلام
الصفحه ٧٧ :
سفير الحسين عليهالسلام
المنهج الثالث عشر
عيني جودي لمسلم بن عقيل
لرسول
الصفحه ٨١ :
كلما دخل عليه جماعة
قرأ عليهم كتاب الحسين وهم يبكون حتى بايعه ثمانية عشر ألف ، وقيل : ثمانون الف
الصفحه ١٠٠ : اهل الكوفة حينما استبشروا بقتل مسلم
وهو الذي بنى مسجدا ، فرحا بقتل الحسين عليهالسلام
، أحد الأربعة