الصفحه ٧٤ : قتل
اكثرهم وسلم زهير في ميمنة اصحاب الحسين عليهالسلام
وحبيب على الميسرة. ولما صلى الحسين بأصحابه صلاة
الصفحه ١١٢ :
في القوم كأنه الرعد
القاصف فارتجّت أرض كربلا لحملته واظلمت الدنيا على اعدائه من سطوته فهم بين صريع
الصفحه ١٢٠ : الناس بأسيافهم ، فلما وغلوا فيها عطف
عليهم الناس واقتطعوهم عن اصحابهم فندب الحسين عليهالسلام
لهم اخاه
الصفحه ١٧ : سكنت الريح فنزل البساط في أرض كربلا ، فقال : ان هنا يقتل
الحسين عليهالسلام
قال : ومن يكون الحسين ، قال
الصفحه ٦٦ : منطلق فاسقيه فاعتزلت ذلك
المكان الذي كان فيه فوالله لو اطلعني على الذي يريد لخرجي معه الى الحسين
الصفحه ٩٨ :
عوسجة قد سقط الى الارض وصرع فمشى اليه الحسين عليهالسلام
ومعه حبيب وكان به رمق من الحياة ، فقال الحسين
الصفحه ٥٤ :
ترى الغاليه رخصت
وذلّت
وسار الحسين عليهالسلام من مكة لايلوي على
شيء فلقى في ذات عرق بشر بن غالب
الصفحه ٤٣ :
كلثوم فسئلت عنهما فقيل لي هما سكينة وفاطمة بنتا الحسين عليهالسلام. ثم خرج غلام ثاني
كانه فلقة قمر ومعه
الصفحه ٢١ :
: ان الله تعالى قد وهب لك غلاما اسمه الحسين تقتله امتي قالت : لا حاجة لي فيه ، فقال
الصفحه ١٧٢ :
يشبه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في خَلقه
وخُلقه ومنطقه وكان مرآة الجمال النبوي لأنه فرع
الصفحه ٣٠ : يدخرها لأمثاله وهي البيعة ليزيد فان فيها خير الدنيا
والآخرة فاسترجع الحسين وقال : الخلافة محرمة على آل
الصفحه ١٠٣ :
فبكى حبيب ورمى
الصبغ من يده وقال : والله لاتصبغ هذه الاَّ من دم منحري دون الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٠٤ :
واللحوق بالحسين عليهالسلام اذ اقبل اليه بنو
عمه وقالوا : يا حبيب بلغنا انك تريد ان تخرج لنصرة
الصفحه ١٥٢ : المؤرخين ان من أولاد الحسن بن
علي بن ابي طالب عليهمالسلام
في كربلا مع عمهم الحسين عليهالسلام
سبعة وقتل
الصفحه ١٨ :
وروى ان عيسى عليهالسلام كان يسيح في
البراري ومعه الحواريّون فمرّوا بكربلا فرؤا اسدا كاسرا قد اخذ