الصفحه ٢٤ :
قال : حبيبي جبرائيل فاهبط الى الأرذض فقل له يا محمّد اشفع الى ربّك في الرضا
عنّي فانك صاحب الشفاعة
الصفحه ٥٥ : قادم في ايامي هذه ولما وصل الى
القادسية اخذه الحصين بن نمير التميمي وكان صاحب شرطه بن زياد ولما مثل قيس
الصفحه ١٢٩ :
يوم كربلا وابلوا في
نصرته بلاء حستا وجاهدوا أمامه حتى قتلوا جميعهم وكان احسنهم بلا
الصفحه ١٣٨ : الطيار لأن الله
وهب له جناحين يطير بهما في الجنّه ومن ألقابه باب الحوائج وكان الحسين عليهالسلام معه وكان
الصفحه ١٦٧ : ، قالوا : انت ، قال : لا بل احق الناس بالخلافة
علي بن الحسين بن علي عليهمالسلام
جدّه رسول الله وفيه شجاعة
الصفحه ١١٧ : ء الحسين عليهالسلام
، واللواء هو : العلم الأكبر ولا يحمله الا الشجاع الشريف في العسكر ومنها :
الصفحه ٦٣ :
انْتَ حُرٌّ كَمْا سُمّيِتْ
المنهج الحادي عشر
ارى العمر في صرف الزمان يبيدُ
الصفحه ١٢٧ :
زم اعلى المتن جوده او رد اردود
بالغاره
او خله الخيل فوگالخيل واهل الخيل
محتاره
الصفحه ٦١ :
كتابا من عبيد الله بن زياد لعنه الله واذا فيه : أما بعد فعجعج بالحسين حين بلغك
كتابي ولا تنزله الا
الصفحه ٢٩ :
فوثب عند ذلك الحسين
عليهالسلام
فقال : يابن الزرقاء انت تقتلني ام هو ، كذب والله اثمت. ثم اقبل
الصفحه ٩٧ : القائل للحسين عليهالسلام
ليلة العاشر انحن نتخلى عنك وننصرف ولم نعذر الى الله في أداء حقك ، أم والله لا
الصفحه ١١ :
: اين كنت البارحة قال : في شغل بدا لي ولم يذكر له مأتم الحسين عليهالسلام اشفاقاً عليه. قال عليهالسلام
الصفحه ٨٠ : واللطف فان رأى الناس مجتمعين عجّل اليه ذلك وكتب
الحسين عليهالسلام
الى اهل الكوفة كتابا يقول فيه : أما
الصفحه ٤٠ : بيننا وبين القوم
الظالمين. فقال الحسين عليهالسلام
: يا أخي لو لم يكن في الدنيا ماجأ ولا مأوى لما بايعت
الصفحه ٦٨ : امك حر في الدنيا
والآخرة.
وروى انه اتاه الحسين عليهالسلام ودمه يشخب فقال : بخ
بخ لك يا حر انت حر