الصفحه ٥٨ :
بالحسين عليهالسلام
في الطريق للننظر ما يكون من أمره فأقبلنا ترفل بنا ناقتنا مسرعين حتى لحقناه
بزرور
الصفحه ١٤٢ :
اولا واحد عليه بعد ينغر
وتركه الحسين عليهالسلام في مكانه لسر هناك
ظهر بعد حين وهو دفنه منحازا
الصفحه ٦٥ :
زياد لمعارضة الحسين عليهالسلام
فخرج في الف فارس ولما خرج من القصر نودي من خلفه ابشر يا حر بالجنه
الصفحه ١٠ :
المبنيّة في الجنّة مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فلعن قتلة الحسين. يابنشبيب ان سرّك ان تلقى الله ولاذنب
الصفحه ٦٠ : الحر التميمي ، حتى وقف هو مقابل الحسين (عايه السلام) في حرّ
الظهيرة والحسين عليهالسلام
وصحبه
الصفحه ٣ :
المعزى في هذه العَشرَحبيب الله محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم بحبيبه
وحبيب الله الحسين عليهالسلام
ولده
الصفحه ٤٢ : : خرجت بكتاب من أهل الكوفة الى الحسين عليهالسلام وهو في المدينة
فأتيته فقرأه وعرف معناه فقال : انظر
الصفحه ٧٣ : . وهو القائا للحسين حين خطب في اصحابه قريبا من أرض كربلا قام زهير بن القين
وقال : قد سمعنا هداك الله
الصفحه ٤ : أن يظهر حبّه
وعلائم ودّه في هذه العشرة بمساعدته ومواساته لفاطمة الزهراء في عزاء ولدها الحسين
الصفحه ١٨٦ : ، فرقه تقول اسقوه فانه طفل صغير ولا ذنب له وفرقة لا زمة البكاء
وفرقة تنادي لا تبقوا في هذا البيت صغيرا
الصفحه ٤٨ : جمعة
ولا جماعة ولو بلغنا منهاج البكاء في فجائع كربلاء قدومك لأخرجناه حتى يلحق بالشام
، والسلام عليك
الصفحه ٢٣ : يخرج في آخر
الزمان مع عيسى بن مريم عليهالسلام
فهؤلاء مصابيح الرحمن وعروة الإسلام محبهم يدخل الجنة
الصفحه ١ : لِقَتْلِ الْحُسَيْنِ عليهالسلام حَرَارَةً فِيْ
قُلُوبِ المُؤْمِنِينَ لاتَبْرَدُ أَبَدَاً.
الصفحه ١٦ :
والعزاء على مصيبته ، يا موسى ما من عبد من عبيدي في ذلك الزمان بكى او تباكى
وتعزّى على سيط محمّد
الصفحه ٤٦ : بها قتل ابوك وخذل اخوك
واغتيل بطعنه كادت نفسه فيها تزهق ، سيّدي الزم الحرم ، لاتفارق الحرم فداك عمّي