الصفحه ٧٧ :
طالبا منهم رواء الغليل
هاشم ما كفاها اللّوم
واتجرد صوارمها
او تغزي
الصفحه ١٢٢ : البيك الكفايه
البالسيف مسجيها المنايه
وحگ ممن للخلگ رحمه وجوده
الصفحه ٧٢ : مكان لم نجد بدا من ان ننازله فيه فبينما نحن نتغذى من طعام لنا اذ اقبل
رسول الحسين عليهالسلام
حتى سلم
الصفحه ١١ :
: اين كنت البارحة قال : في شغل بدا لي ولم يذكر له مأتم الحسين عليهالسلام اشفاقاً عليه. قال عليهالسلام
الصفحه ١٥ :
ابيه فيها لم يهجه
لحرتها. حكى ان ضبة بن اركان كان له ابنان احدهما يسمّى سعد والثاني سعيد فخرجا
الى
الصفحه ٢٢ :
فلما وقعت فاطمة في طلقها اوحى الله
تعالى الى لعيا وهي حوراء من الجنّه واهل الجنان اذا ارادوا ان
الصفحه ٦٥ :
كان اول قتيل بين
يدي سيد الشهداء الحر بن يزيد الرياحي وكان شريفا في قومه ورئيسا في الكوفة ندبه ابن
الصفحه ١٨٢ :
لقد ولدا في ساعة هو والرداء
المنهج الثامن والعشرون
فان يمسي مغبّر الجبين فطالما
الصفحه ٤ : أن يظهر حبّه
وعلائم ودّه في هذه العشرة بمساعدته ومواساته لفاطمة الزهراء في عزاء ولدها الحسين
الصفحه ٥٣ :
كلهم معك ليس لهم في
آل معاوية رأي ولاهوى والسلام.
ولما أراد الحسين عليهالسلام الخروج من مكة الى
الصفحه ٢٣ : نبيها ، قال جبرائيل : خابت من رحمة الله تعالى ، ثم
خاضت في عذاب الله. ودخل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤ :
الرابعة وله سبعون
الف جناح قد نشر من المشرق الى المغرب وهو شاخص نحو العرش لانه ذكر في نفسه فقال
الصفحه ٦٧ :
رأسك ، قال : جعلني
الله فداك يابن رسول الله انا صاحبك الذي حبسك عن الرجوع وسايرتك في الطريق وجعجعت
الصفحه ١٢١ : سالمين
فعاودوا القتال وهو يدفع عنهم حتى قتلوا في مكان واحد فعاد العباس الى اخيه واخبره
بخبرهم. ومنها
الصفحه ١٤٧ :
ذكر جمع من اهل
المقاتل هذه القصة في حق القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام بهذه